آخر 10 مشاركات
|
|
|||||||
![]() |
| انشر الموضوع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#1 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|
![]()
|
|
|
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
هي أكبر بلد أفريقي وعربي من حيث المساحة، والعاشر عالميا.
تقع الجزائر في شمال غرب القارة الأفريقية، تطل شمالا على البحر الأبيض المتوسط ويحدها من الشّرق تونسوليبيا ومن الجنوب ماليوالنيجر ومن الغرب المغرب و الجمهورية العربية الصحراويةوموريتانيا. الجزائر عضو مؤسس في اتحاد المغرب العربي ، وعضو في جامعة الدول العربية و الاتحاد الإفريقي و منظمة الأمم المتحدة منذاستقلالها، والأوبك والعديد من المؤسسات العالمية والإقليمية. تلقب بـبلد المليون ونصف المليون شهيد نسبة لعدد شهداء ثورة التحرير الوطني التي دامت 7 سنوات ونصف. سب ما جاء في المصادر التاريخية فإن بلكين بن زيري مؤسس الدولة الزيرية ، حين أسس عاصمته عام 960 على أنقاض المدينة الفينيقية إيكوزيم والتي سماها الرومان إكوزيوم أطلق عليها اسم جزائر بني مزغنة [14] نظرا لوجود 4 جزر صغيرة غير بعيد عن ساحل البحر قبالة المدينة. وهو ما أكده الجغرافيون المسلمون مثل ياقوت الحموي [15] والإدريسي. فالإسم في البداية كان يشمل فقط مدينة الجزائر لكن العثمانيون هم من أطلق اسم الجزائر على كافة البلاد باشتقاقه من اسم العاصمة.[1 رمز من رموز الثقافة الجزائرية وجزء من مورثونا الشعبي الذي تفتخر به المرأة الجزائرية عبر الزمن، فلطالما أضفى وهي من كنز في التراث والاصالة والجمال .. هيا فـلـ نضع اجمل الصور والمعلمات التراثية عن الجزائر هنا ![]() |
|
|
|
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرفة صناعة الفخار في الجزائر إنها أقدم صناعة ارتبطت بوجود الإنسان منذ الأمد البعيد، فأصبحت اليوم حرفة وتراثا شعبيا يعبر عن الأصالة والتاريخ المرتبط بالحضارة، ليجسده الفخار في أشكال وألوان. |
|
|
|
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() عرف الإنسان كيف يحول الطين إلى مادة صلبة بالاستعانة بالنار واستعمال الدولاب، الذي أحدث ثورة في كمية الإنتاج بوسائل بسيطة ورسومات معبرة، هي الوصفة السحرية التي جعلت من الفخار سفيرا بدون تأشيرة، فمادته الأساسية هي الطينة الحمراء الطوبية اللون. |
|
|
|
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() صناعة الحلي في الجزائر يقوم الأمازيغ في مناطق القبايل وشيشاوة والطوارق بالحفاظ على تقليد صناعة الحلي بالمزج بين تقنيات قديمة وأساليب عصرية. تشكل صناعة الحلي معلما من معالم الثقافة الأمازيغية الجزائرية المميزة. ورغم المغامرات الاحتلالية المتواصلة من الأجانب، فإن الناس المحليين حافظوا على التقليد حيا. وينحو أصحاب الحلي الأمازيغ التقليديون تجاه تلبية الأذواق العصرية مع الحفاظ على أصالة جدورهم. |
|
|
|
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تسعى نساء ينتجن السجاد (الزرابي) يدويا من خيوط الصوف في الجزائر إلى إعادة الحياة إلى حرفتهن التقليدية القديمة ونقل مهاراتهن إلى الأجيال التالية. وتشتهر قرية بابار التي تبعد نحو 570 كيلومترا شرقي العاصمة الجزائر بإنتاج أعلى الزرابي سعرا في الجزائر. وظلت صناعة الزرابي زمنا طويلا مصدرا للدخل لهذه المنطقة حيث يزور السائحون الأجانب القرية لشراء السجاد التقليدي. ![]() تسعى صانعات الزرابي في بابار لتعليم حرفتهن لفتيات من الجيل الجديد خلال ورشة عمل على هامش معرض للزرابي في القرية. |
|
|
|
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الجزائر العاصمة (باللهجة المحلية: دْزَايرْ[4])؛(باللغة الأمازيغية:لزاير تامنايت (Lezzayer Tamanaɣt) [5] هي عاصمة الجمهورية الجزائرية وأكبر مُدنها من حيث عدد السكان . كانت مدينة الجزائر تُدعى إكوزيوم في زمن الإمبراطورية الرومانية، ومن مُسمّياتها الحالية البهجة، المحروسة والجزائر البيضاء، وذلك لبياض ولمعان عماراتها ومبانيها والتي يُخيّل للناظر على أنها ترتفع عن سطح البحر، وهي أيضا عاصمة ولاية الجزائر. تقع المدينة في شمال وسط البلاد مُطلّة على الجانب الغربي لخليج البحر الأبيض المتوسط وتتركب المدينة من جزأين: جزء قديم والذي يتمثل في القصبة والتي توجد على حافة تلة شديدة الانحدار (122 متر فوق سطح البحر) خلف المدينة الحديثة، وجزء حديث يتواجد على مستوى الساحل القريب من البحر. وفقًا لمعجم العالم الجغرافي فلقد بلغ عدد سكان المدينة 3.335.418 نسمة،[6] في حين أن التجمعات الحضرية تبلغ حوالي 6727806 نسمة في عام 2010 وفقًا لتصنيف أكبر 100 مدينة في العالم،[7] وبذلك تصبح مدينة الجزائر العاصمة أكبر مدينة في المغرب العربي من حيث عدد السكان،[7][8] كما تعتبر مدينة الجزائر المركز الاقتصادي والاجتماعي الرئيسي في البلاد. العصور القديمة في عام 202 قبل الميلاد، خضعت المدينة للهيمنة الرومانية، وذلك بعد حلفٍ تم بين سكيبيو الإفريقي وماسينيسا ضد قرطاج، وغير اسمها من ايكوسيم بالفينيقية إلى اللاتينية ليصبح إكوزيوم[12] ( جزيرة النورس ) تحت حكم يوبا الأول وبطليموس. وقد حاول بطليموس الموريطني أن يُسيطر على قبائل مغراوة الأمازيغية، المُتواجدة بكثرة في محيط إكوسيوم فقام بنقل جزء منهم إلى الشلف،[20] وحارب المُقاومين البربر الذين أثارهم تاكفاريناس في نفس الوقت،[21] وبعد تيبريوس أرسل فسبازيان مستعمرة لوقف أعمال الشغب في إكوسيوم.[22] وبعد وفاة تاكفاريناس قام فيرموس بتحطيم إكوزيوم بمُساعدة جميع القبائل البربرية التي تعيش في الجبال المحيطة وذلك في القرن الرابع الميلادي،[23] وفي بداية القرن الخامس الميلادي تم إدخال المسيحية إلى إكوزيوم. وفي عام 429 سقطت المدينة تحت سيطرة الوندال أثناء غزوهم لشمال أفريقيا وضلوا فيها حتى عام 442 حيث ثم عقد مُعاهدة سمحت لروما باسترجاع اِيكوسيوم. وفي سنة 533 حاول البيزنطيون السيطرة عليها لكنهم هوجموا من قِبَل قبائل البربر. |
|
![]() |
|
|