وِعُينَڪ هَذيّ تَنزلَهآ لآوَقِفتْ آنآ قِبآلك,
ولآ تْقآطِع كلآمَي وآلَزُم آلفَآظِك حَدهآ |
لآتِسَآهلْ ف كلآمَي وآحِفظَه وَخلهْ ف بَآلك‘
آنآ "بنِت " ورَثتِ آلعُزه مِن آبُوهآ لـ جَدهآ ؛
م يِهزَهآ مِجردِ وَجُودك كبْريَآهآ م يَكسُره آمِثآلك ! . .
وآلكرآمَه قِبلْ ’ آعُرفك‘ رآضِعتهْ ب دِمهَآ *
غِلطَآنِ آنْ كنتْ تَحُسبنٍيّ شَي تَبعُك ومِنْ حٍلآلك؛
آنَآ آكبرِ مَن طُموَحك وَشُف يدّك لآبَغُيتْ تِمَدهآ ~
آلليّ مِثلك شَخٌصْ " خآينْ " يِستحُي مَنك ظِلآلَك|
آلَلَيٍ مِثَلك مَ مِشَى دِربْ آلرَجُولَه وَ مَ وِصُلْ لِمَجدهَآ . .
عِزتَيِ عَيُتْ تِنَآزلْ لِجلْ آعَآتبُك عَلى آفُعَآلك !
خَلنآ مِن ’ قِصهْ خِيآنه ‘ وَقِلْ لِيّ كرآمُتك وِشْ عَندهآْ ,!
وِينْ آلرجُولَه آلليّ تُقولْ ؟ كيفْ ترضآَ يِكونْ حَآلك ؛
وِينْ عَقلٍك طَآرْ لَه / يِومْ تِلحٌقْ مِرهَآ وِشَهُدهآ . .
لِو سَألتْ عِن آلمَهآنه قِلت : تِجسَدْ مِن خُلآلِك
يِوم تَرمُيّ ب آلرِجٌولهَ / وَترڪِضْ وَتمٍسڪِ يِدهَآ *
آن كنتْ تسَألْ عِن شُعورَيّ آبِشُر بجَآوبْ عَنْ سُؤآلِك . .
تِدرَي فَرحُت ! لآنِيّ عرفِت مِحبَتك قِبل يِطولْ بِعدهآ ~
آدرَيِ آنِيّ ف يُومْ قِلت : آنِي عَشُقتْ حِتَى خُيآلِك ,
وآنِك قَدْ كنتْ بِ حُيآتِيّ { شِمسَهآ وِ ظِلهآ وَ شِوكهآ وَ وِردَهآ }
لِكنْ دِمُوعِيّ آنآ عُلى كلْ لِحُظآتِيّ بَ وِصآلك ,
يَومْ تِخدعُنيّ بَ حٌبك وِتنقَلْ كلآمِك/ آلليّ تِقوٌلْه عِندَهآ لٍڪِنْ . .
مِضٌى كلْ هآلزِمَنْ وَمآنِيّ فِيهْ آصُغِر عِيَآلك
آدَآعِبْ هآلنِجومْ وَآسألْ آلِشمسْ عِنيّ يآمآ لِثُمتْ بَ خِدهآ |
وآللِحينْ بَ شُوفك وَآنتْ تِقفَيِ سَآحِبْ عُزِ مِتهَآلِك ,
وَلمْ آعًذآرك مِعُك يِشَرفُنيَ آنِيّ بَ كلْ بِسَآطِهْ آصِدهآ *
مِستَحُييلْ آقِبلْ عُذرْ [ آنَآ آعِلنتْ ] عِن حَيآتِيّ آعُتِزآلك!
وَآلهِدآيآ آللِيّ وَصِلتْنَيّ عِفوآً آنِآ بِردهَآ . .
لِحظَه ! قِبلْ تِقفِيّ { لآ تِنسًى تِنحُنِيّ وتَآخِذْ عِقآلك ,
وآحِترفْ طِقُوسْ آلِمذّلهْ | آركضْ شِفهَآ تِمشِيّ لَ وِحدَهِآ , ,