هنا سنطلق العنان للهذيان

عاشقتي

أذيقي العاشق ريق مخمور ( ياويله )

تلذذي به

فما هو غير منتشٍ لعشقك

غارق في عينيك

فأشعليه شمعآ

وكوني لب عقله ونبضات قلبه

فما العاشقان سوى عاشق واحد

سكناه جسد واحد


قد يكتب الحب لهما دهرآ وقد لايكتب

( ولا تراه يبي يجفل ومن يرده )

أحبـك كلمه راودني الحـنين أن أقولها
رغم انها لم تعد تعبر عما فيني

فمـشاعرنا تجاوزت حدودالح ـب

فكل ما سأهمس لك به عـشقك

وكفى

عند بزوغ فجري
أنتظره مع أول شروق لشمسي
لأملئ خبايا الصدر بانفاسه
وأزرع بداخله ... جنوني

القسامي ..
شكر بحجم السماء
لإحتوائنا بهكذا متصفح
ينثر ويبعثر من عروق الياسمين حروفً
تعطر أروحنا النقيهـ بأريجها الفواح

ودي وإمتناني

ضمني ضمة حب ... وإحتواني بيديه
ضمة عاشق ملهوف وإرتوى من .... روح عاشقه له
سكنت وسكن كل ما .... بداخلي
وهدئت النفس بما إستقت من .... حنانه

}{ كلما ....
أغمضت عيني
أراك حلما محال
وكلما ....
حلمت بك
أرى ملامحك خيال
وعندما ....
أتوه بخيالي
أجدك دوما امامي
.... أجبني من أنت ... منهم ؟ }{

لهفة

’’

’’

وحنين


’’

’’


وشوق

تقتلني بحضرتك أو بلا حضورك

فأننتي الذكرى

وأنا سجين الهوى

عشق يقتادني إليكِ

ولهفة تقتلني في غيابك

وحرف يترجم جل أمنياتي

فأآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ

ماأقساك من وداع تركتني في غياهب الضياع

وأوجدت بي مالا يستطيع القلب نسيانه

ولا يستطيع الوقت تعويضه

فأنا مازلت الغارق

والذكرى هي الجلاد والحارق

لازال لهذياني معتقد

ولرغبتي قناعة

ولأحرفي همس يشدو بما يخالج نفسي

فمهلآ كلماتي

فتلك حياتي

وتلك أمنياتي

وتلك قناعتي

ستجد يومآ من يصبو إليها

ويصبو لعشقي

فلا ضير من إنتضاري لإعلان إنتصاري

واحة شجون ..

,

يعتنقها قلب مجنون ..

,

ولهفة نفس حمقاء ..

,

تصارع في الغياب رغبة البقاء

,,

فذلك قلبي سألته دعني

فأودعني

وسألته أرحني

فأعياني

لأصبح تلك الذكرى

روحها قلم

وواقع وريقات

تنسج حياة برزخية

تتشاطرها أحلام يقضة

وتؤرقها أحلام ليل

لأدون الأنا

في معمعة اللاأنا