قصاصات تراثيه منوعه

أحياناًنجدبعض القصاصات تعجبناولكن لاتحتاج الى موضوع منفردبها

فيهذه الصفحةسأجمع قصاصاتمتنوعةعن التراث

فمن يريدأن يشارك فليتفضل......المساحةمفتوحةللجميع



قصاصتي الأولى





بيت طين !
وطين بيت ... والبقايا ذكريات .. وهالحنين !!
والسعف ... صوته مع الريح الأنين ..
وأشتياق ... كله للماضي العتيق ..
غابوا أهله ...
وماتوا أهلهـ .. ولابقى بالدار حي ..
كود ذرات الغبار ..
وهو يعيش الأنتظار ..
ينتظر هالغايبين ..

يا ذا الحمام اللي سجع بلحون ..وش بك على عيني تبكيها


ذكرتني عصر مضى وفنون.. قبلك دروب الغي ناسيها

أهلي يلوموني ولا يدرون ...والنار تحرق رجل واطيها


لا تطري الفرقا على المحزون... ما أحب أنا الفرقى وطاريها


أربع بناجر في يد المزيون... توه ضحي العيد شاريها


عمره ثمان مع عشر مضمون... مشي الحمام الراعبي فيها


يا من يباصرني أنا مفتون ...روحي ترى فيها الذي فيها

3:





صناعة الفخار
يستخدم في صناعة الفخار طين خاص، عبارة عن تراب أحمر مشبّع بماء المطر (لا الماء العادي)، يؤخذ من منطقة خاصة بعيدة عن النخيل أو المساكن، وبعيدة أيضاً عن وطء الأرجل، أو وصول الناس أو الحيوانات أو السيارات، ويجب أن تكون قد تشبعت بماء المطر بصورة كافية، بحيث أن المطر بقي فيها مدة من الزمن حتى تتحوّل إلى (كتل) طينية صغيرة، ثم تكون قد جفّت من المطر فيما بعد.

يا عَاملِينْ البنّ وَسْطَ التَرَامِيسْ.0.لا تَقْطَعُونِهْ من حَشَا مِرْضعَاتِهْ
رُدُّوه لأمَّهات الخْشُوم المِقَابِيسْ ... صُفْر الدلال اللي عَلِيهَا حَلاتِهْ
مَاعَادشِفْنَاالبن وَسْط المَحَامِيسْ..يَحْمِسْ وصَوْت النِّجْرطَوَّلْ سكَاتِهْ

وش يقول الجو عن صبح الربوع
من يترجم للبشر حكـي المطـر

غير نفس تعشق البـر وتجـوع
للربيع وشوفة العشـب الخضـر

والدلال ونار رمث ومـع قـدوع
والخوي اللـي كلامـه كالـدرر

المرتعشه هي احدى الحلي التي لاتستغني عنها ولا تخلو من زهاب اي عروس

..حيث تزداد بوجودها فتنة وجمالاً...
اما حاليا فمن النادر ان نرى سيده او فتاة ترتدي مثل هذه الحليه بالرغم من ان المرتعشه قد حافظت على مد العصور على جودتها وجاذبيتها من بين الآلاف من المجوهرات
اكثر الاوقات تستخدمها المرأه في ليلة الحناء..

الاصيله

ابداع في ابداع لاهنتي

الصراحه طرح جميل ورائع

اعجبني بكل محتواياته ومن جميع الزوايا

سجلي اعجااابي

دمتي بسعاده

يا زِين شب النـار والرمـث مشمـوم
في ليـلٍ اسـود غيـر قمـراه تضـوِي
وآتابـع النجمـات فـي خيـال مركـوم
وآسامـر الجمـرات والشعـر يـروِي
تعتبر شبة النار منذ القدم رمزاً للكرم والسخاء عند العرب
كما أن النار وإيقادها في حد ذاتها إشارة للترحاب بالضيوف والزوار
ويتجسد ذلك عندما كان يسير المسافرون ليلاً فيرون ناراً تتوقد فيتجهون لها
ولفظة شبة النار استخلص منها كلمة الشبة ويعني ذلك إقامة التجمع والقهوة
فيقول الشخص "الشبه عندنا"