حرمٌ مُقَدّسْ بريشة الأنا [.. عنِّيْ ./ . مِنِّيْ .. ]

همسـ لك ـه ... ؛ أرقص له على نغمات همساته أتمايل الهوينه لأصل إليه فيضمني ضمت عاشق مشتاق مني الوله حبيبي ؛؛ معشوقتك تريد همسة وصل لتسكن بين حرم الوجد فتعدك وعد عشاق ؛؛ سترقص لك نغمات الحب ؛؛ فتطرب ..؛

مؤلم عندما تخدرنا أوجاعنا
ونهرب منها للاوعي
ومؤلم عندما تتشابه وجوه من معنا
ونخالها من نحب
فنراهم في كل شي
وفي كل الوجوه
إلى متى ذاك الوجع يتربص بنا
إلى متى ذاك أيها القلب
فقد قلتها من قبل لا شي يستحق
ولن يستحق ..
فالدمعه في عيون أرواحنا
ورب محمدا تقتل ونحن أحياء
وذالك أشد ألماً من الموت

؛
!

هذيان خارج التقطيهـ ... ؛ جميل الإحساس بالمحبه ... والأجمل عندما تكون لمن يستحق .. ؛ عندما تعلم مامدى مكانتك لديهم تشعر بأنك ملكت الكون بين يديك فما بالك عندما يكون الشعور متبادلا ؛ قال لي مرة أستاذ أعتز به .. بألا أكره أحدً ولا يقرب الكره قلبي قلت له لو كان البشر يملكون ربع قلبي لم ولن تجد حقد بهالزمن .. ؛ كتبت مرة .. صدمة الحياة تدمر البشر وصدمة القلب تدمر إحساس وصدمة النفس للنفس جريمة وأيا رب العباد ماكُتب حق .. ؛ يقولون .. عندما تكتب المرأة أحاسيسها فهيا تكتب شهواتها وتسكبها على الملئ وأنا أقول .. عندما تكتب المرأة بإحساس .. أُصُمت وإقرأها بوعي وإدراك .. ياهذا .. لأنها تكون بأصدق حالاتها في تلك اللحظة . ؛ ولهذياني المجنون ,, بقيهـ ..

بدأت لا أشعر برغبت الحضور ..
وبدا ضغطي يرتفع من بعض العقليات المغروره ..
والتي لا تنظر لما أبعد من أنفها ..
أشعر بأنه لم تعد لدي الرغبة بكتابة حرف ..
فماحولي يشعرني بخنقه ..