آخر 10 مشاركات |
|
الـــركــن الــهــــادي .. مرســى صدح الأنا وإختلاء الروح ( راسيه بلا ردود ) .. |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-06-2016, 12:50 AM | #809 |
|
الدنيا مشوار طويل !! فيها الصعب و فيها السهل وفيها المستحيل...السهل :إنك تلاقي حد يجرح فيك...و الصعب : إنك تلاقي حد يحس فيك...و المستحيل إنك تلاقي حد يمسح دمع عينك و يبيع الدنيا و يشتريك |
الخط يبقى زمنا بعد كاتبه ،،، وصاحب الخط تحت الأرض مدفون |
13-06-2016, 12:54 AM | #811 |
|
قد نفهم قول الرسول صلى الله عليه وسلم "إن الله يحبُّ أن يرى أثر نعمته على عبده" خطأً، فلنوفق بينه وبين قوله تعالى: "ولا تبذِّرْ تبذيرًا، إن المبذرين كانوا إِخْوان الشياطين، وكان الشيطانُ لربِّهِ كفورًا".
......... تذكُّرُ الموتِ، والقبرِ ووحشتِه وظلمتِه، وهولِ البعثِ، وضيقِ الحشرِ، وخوفِ الحسابِ، وكشفِ حقائقِ الأعمالِ، ووضعِ الأعمالِ في الموازين، وتطايرِ الصحفِ، ونصبِ الصراطِ على جهنم، وهولِ جهنم، كلها مواقف ينبغي استشعارها حيَّةً، وينبغي للسالك إلى الله أن يعملَ من أجل الطمأنينة فيها كلها. .......... السعادةُ الحقيقيةُ هي الشعورُ بالطمأنينة، وحتى تكونَ الطمأنينةُ لا بدَّ من راحةِ القلْبِ، وراحةُ القلْبِ هي بقُرْبِهِ من الله تعالى وبعدِه عن كل ما يكرهُه .......... المؤمن القويُّ بإيمانه، الواثقُ بنفسه نتيجةً لكثرة طاعته هو صاحبُ همةٍ عالية ونَفَسٍ صادقٍ يُحْيي النفوس الأخرى ويشدُّها إلى الخير والعطاء، وربما كان أمّةً وحدَه كما كان إبراهيمُ عليه السلام أمة، فكنْ مثلَهم. .......... أذا فَتَحَتِ الدنيا ذراعيها لك، وكان بإمكانك أن تَحْصُلَ منها على ما تشاء، فلا تَخْدَعَنَّكَ بزُخْرُفِها، وتبْهَرَكَ بجمالها، وخذْ منها ما تتقوَّى به على طاعةِ الله، وَضَعْها في يَدِكَ لِيَسْهُلَ التَّخَلُّصُ منها، ولا تضعْها في قَلْبكَ فَتَمْلِكَه وتُوَجِّهَه. |
|
13-06-2016, 12:59 AM | #812 |
|
يحسدونا ليه يجمعنا الوفاااا...؟وليه باقي الكون متعود يخووون...!
خلنا نبقى سوى صبح ومساااا... مثل الطيورتعيش في حضن الغصووون... وإن عيوني صابها بعدك عمـــــى... أنا بوجودك ترى كلي عيوووون... |
|
13-06-2016, 01:45 AM | #813 |
|
مدونه تحتوي من الكلام اعذبه
و جمعت من كل بستان زهره حديقه غنا معني وتعبير وحكمة وفائدة تقبل حضور ومروري يبمدونتك الراقيه دليل على رقي ذاتك دمت بود |
|
13-06-2016, 10:47 PM | #815 |
|
تذكر مفارقة الأحْباب والأصحاب، حين يوَسَّد الوجه الجميل بالحجر، ويهال على الجسدِ الرقيقِ الترابُ، حين تضيقُ القبورُ وتخْتلفُ الأضلاعُ، وتذكَّر أنّ القبرَ سيكونُ روضةً من رياضِ الجنّة لأناس صدقوا الله فصَدَقَهُمْ، فثبَّتَهُم بالقولِ الثابت وعَصَمَهُم من العذاب.
|
|
13-06-2016, 10:48 PM | #816 |
|
لتكن لك سُوَيْعَةٌ تخلو فيها مع نفسك واللهُ مطَّلِعٌ عليك، تُراجِعُ فيها عملَك، فتحمده سبحانه على الخير وتتوب إليه من الذنب
|
|
|
|