اينع الموت وحان قطافه

بَعْضُ الحديثِ يُسْتَهَلُّ دُونَ بِدآيَةْ كَمَآ الأَوْجآعُ تسكنُنآ دُونَ سَآبِقِ إنذآرْ /، ’، ’، ،’ ’، \ عَلَى حَآفَةِ آلذآكِرَةْ شَوْقٌ وَوَجَعْ وَرَقَةْ وَقٌلَمْ وَحَرْفٌ علَى مِقْصَلَةِ الأَلَمْ أَنفآسٌ رُوحٍ مبحُوحَةْ فِي صَحْرآءِ آلعَطَشْ وَحيدَةْ تنآوِرُ غيمةً صآفيةْ أَنْ أرزُقْنِي يآ الله بعضَآ مِنْ مَطرْ وَعِنْدَ شَفِيرِ الاِحْتِضَآر آلدَمْعُ مِنَ آلمَآقِي يَنهمِرْ يتَسَآبَقُ ليسْقِي أَرْضَ آلتِيهِ فَتُنْبِتَ بَعْضًا مِنْ فَرَحْ وَلآ فَرَحْ ,,,, سِوَى قَبضَةٍِ منْ هَلاكْ تَعْتَصِرُ آلرُوح بآآآآآآآآآآآآآآهٍ وَوَجَلْ ,,,, تَرْتَدِي آلرُوحُ خُفَيْ آلصَبْرْ تُهَرْوِلُ نَحْوَ وَاحآتِ الأَمَلْ لَحَظآت ,,,,,, هآقدْ بَلَغَتْهآ آلدهشَةُ مرسُومةٌ علَى آلفآهِ وَآلعينُ تَحَجَرَتْ عَبَرآتُهآ فِي جُحُوظْ أَيآ أَهْلَ آلمَكَآنِ مآ هذآ تُقِيمُونَ عُرْسَ الأَوْجآعِ أمْ عَزَآءَ السَعآدةْ مَآ مِنْ مُجيبْ ,,, سِوَى صَرَخَآتٍ تَشُقُ آلسَمَآءَ برعدٍ وريحٍ تَنْزلُ دآمِيَةْ إِنَهآ آلخَيْبَةُ تُمْطِرُ ضَيَآعآ لا يَبُورْ فتَسقِي آلأَرْضَ حدَّ آلإرتِوآءْ /، ’، ’، ،’ ’، \ وَأَينَعَ آلمَوْتِوحَآنَقِطآفُه فَـ هَلُمَّ يَآ قَآتِلِي لِتُطْعِمَهَآ جُثَةَ آلفُؤَآدِ فُطُورْ وَأَنْ اسْقِهَآ عَصِيرَ نَزْفِي لتَتَذَوَقَ عِشْقِي آلْ مُخَبَأَ لَكَ مُنْذُ عُصُورْ