غصون الآمال
 

غصون الآمال فيني هل وارفها
هبت عليها نسايم خيبة الظني

من كثر ما امسح دموعي وأرجع أذرفها
عيوني السود صاير لونها بني

واسبر ديار السّعد وابدي مشارفها
وأنا شعور الرجاء واليأس تسكني

واشوفني بالمراية بنت ما اعرفها
والصورة العام ما فيها شبه مني

مسكين الأيام ماهو مثل مترفها
وأنا حُرمت السعاده من صغر سني
***
والحظ والمال والدنيا وزخرفها
ماهيب تغني من الله حاجةٍ عني

لكن الإنسان نفسه صعب يصرفها
عما تبي لو يعيش العمر متمني


سلمى

أبيات رائعه جداً راقت لي
سلمى
يسلمو على ذوقك وطرحك الجميل
الله يوفقك

مبدعه سلمى
صح لسإنك مليوون
ويعطيك العآفيه على هالرآئعه

شاعرتنا سلمى مافيك حيلة
ابداع وجزاله ورقت معاني وتسلسل جميل
صح السانك حد رضاك وكل الاعجاب والمتابعة راقت لي
يعطيك العافية

صحح لسانتس مدد شاعرتنا
ولاهنتي

واسبر ديار السّعد وابدي مشارفها
وأنا شعور الرجاء واليأس تسكني

واشوفني بالمراية بنت ما اعرفها
والصورة العام ما فيها شبه مني



الله الله قصيده تتسلل الى القلب وان كانت وجعا ولكنها ممتعه وغزيرة المشاعر وهكذا هو الشعر



اهنيك ياسلمى ابدعت