انا الطيف المعلق في جفونك
و لا ظنيت اطيح الا فـ قلبك

أنا المهره آللي تجي للشعر منسآقه
‏تشتآق للشعر لامن صدرهآ ضآقي
‏
‏مآنيب شآعره بس للشعر ذواقه
‏أحب بوح آلقصيد الهادف الراقي
‏

أنا اسير الشوق وعيونك السود = ياوردة البستان والخد قمرا
داري على المشتاق يانسمة النود=نسايمك قلبي لها كم تحرا

أنااا

كل ما جاني من الغالي قصور
قلت : عادي طيبه يغطي رداه

التمس له عذر واقول : معذور
غالي . . ومن حقه يجرب غلاه"

انااا
انا بكل إحساس جيتك حياتي=ارسم لك المعنى مع زايد الشوق
كلي وفاء ياساكنٍ وسط ذاتي=يامنتهى الإخلاص يامنبع الذوق

أنا

دار بحنانك مابقا لي من ايام ..ودار الجروح اللي شكت من غيابك
< وأنا >شف الخفوق اللي فقد حلو الاحلام...ياعل ربي يسعدك في شبابك
والقلب هايم في غرامك من عوام...بين الرجاء والياس ينطرجوابك
والروح حزنى كلها شوق وهيام ... مل الصبر والروح ترجي جنابك
يكفي غياب اجروح ولام وسهام... ويكفي غرامن انتحر عند بابك

أَنَا مِنْ هُنَاكَ. وَلِي ذِكْريَاتٌ. وُلِدْتُ كَمَا تُولَدُ النَّاسُ. لِي وَالِدَهْ
وبيتٌ كثيرُ النَّوافِذِ. لِي إِخْوَةٌ. أَصْدِقَاءُ. وَسِجْنٌ بِنَافِذَةٍ بَارِدَهْ.
وَلِي مَوْجَةٌ خَطَفتْهَا النَّوارِسُ. لِي مَشْهَدِي الخَاصُّ. لِي عُشْبَةٌ زَائِدَهْ

وَلِي قَمَرٌ فِي أقَاصِي الكَلاَم، وَرِزْقُ الطُّيُورِ، وَزَيْتُونَةٌ خَالِدَهْ
مَرَرْتُ عَلَى الأَرْضِ قَبْلَ مُرُور السُّيُوفِ عَلَى جَسَدٍ حَوَّلُوه إِلَى مَائِدَهْ.
أَنَا مِنْ هُنَاكَ. أُعِيدُ السَّمَاءَ إِلَى أُمِّهَا حِينَ تَبْكي السَّمَاءُ عَلَى أمَّهَا،
وَأَبْكِيِ لِتَعْرفَنِي غَيمَةٌ عَائِدَهْ.
تَعَلّمْتُ كُلِّ كَلامٍ يَلِيقُ بمَحكَمَةِ الدِّم كَيْ أُكْسِرَ القَاعِدهْ.
تَعَلّمتُ كُلِّ الكَلاَمِ ، وَفَكَّكْتُهُ كَيْ أُرَكِّبَ مُفْرَدَةً وَاحِدَهْ