شبكة رواسي نجد الأدبية

شبكة رواسي نجد الأدبية (https://www.r111n.com/index.php)
-   الـــركــن الــهــــادي (https://www.r111n.com/forumdisplay.php?f=171)
-   -   لحن المطر ! (https://www.r111n.com/showthread.php?t=35778)

غمام 29-10-2018 12:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لقيت روحي (المشاركة 551086)
ربي يعز مقدارك ويعلي مكانت بعيون الخلايق ويبلغك كل ما يتمناه قلبك

وإياك وأحبابك

غمام 29-10-2018 12:22 PM

في صداك
بحةٍ تضفي غلاك
لونها صبح الشعور !
،
لملم شتات الحنين اللي سكن روحك
لاتشتكي ضيقة الأيام وامسحها

الوقت لو غاب صمته ينتبه بوحك
في داخله قلب يرثيها ويصفحها

.
ميعاد غربة
والرصيف
آخر محطات السفر !

غمام 29-10-2018 12:30 PM

بعض التفاصيل تجرح خاطر السجة
ترمي حمول(ن)ثقيلة بين أياديها !

ياخاطري خفف الهوجاس والضجة
وارفع همومك لربك هو يداويها

غمام 29-10-2018 07:32 PM

حزمت أمر القوافي وانتبه دمعٍ غشى عينك
على خاطر بنات الفكر والمعنى يفيض بحور

أحسب الوقت بغيابك شتا واضم كفينك
على صدر الغياب اعذار صمتك والأسف معذور

لمحتك صدق بأعماقي أنادي والصدى وينك ؟!
تموت الأجوبة في داخلي وألقاك دون شعور !

محيت بضيقتي كل الدفاتر غير حرفينك !
بصفحة تجمع أوراق المشاعر والغصن مكسور !

غمام 05-11-2018 03:58 PM

سلام ،،
‏لطيف العابرين وهم وجوم !
‏سلام ،،
‏لنظراتهم الذابلة !
‏لدموعهم التي لم تجفّ بعد !
‏لذلك الأثر الذي غزى ناصيتهم عمرا وصبرا !

غمام 05-11-2018 03:59 PM

المشاعر بين حرفين ونغم
‏ضجة أرواحٍ تهيم وتستكين !

‏ما تفرّقنا ..
‏تباعدنا .. نعم !
‏حسّ قلبك في مسافات الحنين !

غمام 05-11-2018 04:00 PM

المشكلة لا صار قلبك مع انسان
‏بالحيل غالي ، وابعدته الليالي !

غمام 05-11-2018 04:02 PM

مترفة والحزن يرويها سنين
‏والليالي تحتويها بالشتات

‏كنها يوم اكبرت حسّت أنين
‏بين طيات الأماني والرفات

‏واحتوت اخر غصون الياسمين
‏وانكسر غصنه من الفرقا ومات

‏كل يوم يموت معها هالحنين
‏تكبر وتكبر معاها الامنيات

‏في مواعيد الفجر علمٍ يقين
‏ماتضيق الا ويعقبها حياااة


الساعة الآن 07:30 AM بتوقيت السعودية

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com

new notificatio by 9adq_ala7sas
الشركه المالكه