رائعة وكفى ..
مررت من هنا فأسعدني المرور
اجمل وارق تحية

للمشاريه القديمه
للحضور العذب
للمعنى الخجول
،
نسيت إني وحيدة وارتكبت الصمت باعلى صوت
انادي داخلي صوتك ابيها تضمني أوطانك !

كسرت البيت من غفلة شعوري لجل عين بيوت
وجبّرت الكسير بدمعتي واسرفت خذلانك !
.

مابي اشيل احساس اني بلاهم
غربة وطنها البوح واحساسها الشوق !

أحتاج لك !
وأغض طرف الليل
أحيا بك سهر !
,

دخيل ارواحنا الثكلى ودمعٍ تزدحم به عين
هدير اشواقنا المرة وضلع الليل واحزاني !

دخليك لانويت غياب وغيّبك الشعور سنين
تعال اسأل خفايا الروح ! بعدك وين أبلقاني !
.
على ذمة وعودك ينتبه فيني الحزن ويبين !
يداهمني السهر والليل على ذكراك وانساني !

هنا كان اللقا بسمة سرور وتحتويه ايدين
تضم أشواقنا العذبة سماء وتعانق أوطاني !

على سكة سفر وأقصى أمانينا تبعثر وين !؟
سكن نبض وبدا يغوي شتات الوقت وأشقاني !

ألملم غربتي وأحبس من أنفاس الشعور اثنين
شعوري يوم وادعتك ، ويوم ألقاك من ثاني !

.
لاتغيّب لحظتك خلك أمل
‏في ضلوع اللي يحبونكـ حياااة

غمام
كنت بزيارة ركنك
تصفحت واستمتعت بكل ماخطه قلمك
حضورك جميل واحساسك اجمل
تقديري لك
النجلاء

‫غيرك سهر ‬
‫ينتظر هالصبح في صمته ‬
‫وأنا سهرت ‬
‫انتظر ‬
‫ذكراك ترويني !‬
‫.‬
‫ياشتات الامنيات وغربة الشوق الفضوح‬
‫باح صمتي من تنهاتي وأنا مالي جِدَا !‬

‫حدّني مشجب زماني واعترف عذري جروح‬
‫والمواجع في ضمير الحزن أدمتني ندا ! ‬
‫.‬

‫وشكواي لله .‬