|
عذره يلملم في جروحه علاجه
معذور في صمته وحزنه وطاريه ياما وطاه من الشرود انبلاجه وياما بكاه من العمر شوق غاليه و عذر الشعور احساس ميت وهو حي |
يجيني عطر هاللقيا بلا ميعاد
ويغمرني فرح يطوي معاناتي كثر حس المطر لا عانقه ميلاد كثر غيم الربيع وضحكة أوقاتي |
أنا اليتيم اللي تلحف جفا البرد محروم من حضن الدفى والسكينه في داخله يبني له صروح ويهد أجمل تفاصيله بذكرى حزينه ! ماطاح من حمله تعلق به الضد على ضفاف من التعب في سنينه |
وأنادي صوت
في بحة غيابك خوف وتجري بي مقاديري ونتعثر ، هات السهر بحة غيابك حزينه ماعاد في روحي سوى نغمة الياس أجيك كلي ونبض قلبي أنينه مشتااق حتى بوحدتي بين هالناس |
جمال وصدق شعور زيارتي الثانية وكما
انتي رائعة وقلم باسلوبة الجميل يسكن القلوب دمتي ودام قلمك واحساسك كما اسعدني المرور . اجمل وارق تحية |
ضللنا ذات عاطفة ! ونُهبت أرواحنا ركام .. تذروه الحياة لطالما استوقفني سؤال كيف لقلوب تعتلي السماء أن تقبر في الأرض دون وداع يليق بها ! دون صلاة ودموع ! .. إنها الظلال التي اقترضت من الليل بؤسها وتمايلت تختال في وضح النهار لترهق عين الشمس في سيموفونية معقدة ! .. حسنا .. لمَ لا نعقد هدنة مع ذاك النبض المقيت هل رشوة الصمت حلال في غياهب الشوق بين أخاديد الحنين المهملة ... .. ألم يتسربل في أعماقي وددت لو اِجتثثته من أصوله لطالما قطفت حنظلته وابتلعتها مرار فعلا .. الجذور المثخنة بالجراح لاتستسلم ولكني على ثقة .. سيجعل الله بعد عسر يسرا ولن يغلب عسر يسرين |
من ذا يجير الأمنيات من النحيب
ويقيم مأدبة الحياة ... لتستجيب ! . ويعيد في الصوت الحياة وينتهي صوم الكلام وعبرة الصمت الكئيب |
شَفّ هالشوق حزني واكتساني ذبول ! . مليت أنا غربتك وأحضان ديجورك أشواق هالصمت طالتني ومن شانك الصوت في بحّتي من ضمة اغرورك والحزن في ضلعي المكسور بألحانك لون الشحوب وسماه وفيّة احضورك فيه الغياب احتواك وبلل اغصانك كن الرصيف المسجّى يرتشف نورك يعزف قصيد الوداع بنبرة أحزانك |
| الساعة الآن 06:49 AM بتوقيت السعودية |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.Almuhajir