سلمى
01-06-2020, 09:20 PM
غصون الآمال فيني هل وارفها
هبت عليها نسايم خيبة الظني
من كثر ما امسح دموعي وأرجع أذرفها
عيوني السود صاير لونها بني
واسبر ديار السّعد وابدي مشارفها
وأنا شعور الرجاء واليأس تسكني
واشوفني بالمراية بنت ما اعرفها
والصورة العام ما فيها شبه مني
مسكين الأيام ماهو مثل مترفها
وأنا حُرمت السعاده من صغر سني
***
والحظ والمال والدنيا وزخرفها
ماهيب تغني من الله حاجةٍ عني
لكن الإنسان نفسه صعب يصرفها
عما تبي لو يعيش العمر متمني
سلمى
هبت عليها نسايم خيبة الظني
من كثر ما امسح دموعي وأرجع أذرفها
عيوني السود صاير لونها بني
واسبر ديار السّعد وابدي مشارفها
وأنا شعور الرجاء واليأس تسكني
واشوفني بالمراية بنت ما اعرفها
والصورة العام ما فيها شبه مني
مسكين الأيام ماهو مثل مترفها
وأنا حُرمت السعاده من صغر سني
***
والحظ والمال والدنيا وزخرفها
ماهيب تغني من الله حاجةٍ عني
لكن الإنسان نفسه صعب يصرفها
عما تبي لو يعيش العمر متمني
سلمى