ناصر الهواوي
30-07-2017, 11:56 AM
السلام عليكم ورحمة الله واسعد الله اوقاتكم
لاول مره ادخل القسم لالشي بس راءيتني كلما جيت بمنزل شدو هله فقلت تسلم بعض الاقسام من شؤم تواجدي ههههههههههه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اليوم رجعت بي الذاكره الى ذاك العهد البعيد
قد يكون هو احلى فتره في عمر كل انسان
زهو البراءه من الانا لعدم الاكتراث بالمستقل وما تخبيه الايام
عصر الطفوله
اعتقد انه في ما مضى يمتد حتى يناهز الخامسة عشر
اما الان فلا يتجاوز السابعه حتى يصاب بالانانيه وتتلاشا براءته هههههههههههه
المهم الموضوع(س ر و ا ل ه) وما ادراك ماهيه
يحكى ان عائله فقيره تقتات على اليسير مما ياتي به والدهم الكبير
وفي بعض اسفاره وجدا شاه كبيره لها ضرع يوحي بكثرة الحليب في قطع من الخلا لاعارب ولا عريب
فتبعته وتاحا لها
اتى بها اهله ففرحوا فرحاً شديدا واحتدم الجدال بينهم على تسميتها وكانت سوداء الا ارجلها بيضا وراسها
سموها سرواله
في المسا حلبتها امهم فاروت الجميع لبنا خالصا سائغا للشاربين
وفي الصباح كدالك فزانت حالهم
سرواله تغدو وتروح عليهم من المرعى كل يوم
في يوم من الايام ذهب الرجل خلفها ليشرف على المنيحه ويطمئن
فماذا راى
في ضل شجره اتت سرواله وفسخت جلدها واذا هي عجوز شمطا شعرها الابيض كثيف وطويل واستخرجت من جلدها مشطا وشرعت في تمشيط الشعر
جن جنون الرجل وانسل راجعا الى اهله
اخبرهم بما راءه
قالت زوجته هذه سعلوه ستسمننا وتاكلنا واحدا واحدا
عارضها الرجل وقال هذه هبه من الله وماعلينا منها سنشرب الحليب واذا راينا مانكره ذبحناه
ابت الزوجه وهربت باولادا وبقي هو
في المساء عادت سرواله بشكلها الحقيقي ومخالبها وانيابه المروعه
شافها من بعد وكفأ عليه قدرا كبيرا ولزم الصمت
فقالت باااااا بصوت الشاه عدة مرات فلم ترا احداوشمت رائحته واستدارات عليه وهي تقول
انت هنا بس منين اكلك
قال كوليني مع لحيتي لاني ماطعت شور مريتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقيت قصة مغطط اذانه بالدم ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
بعدين ان شاء الله
لاول مره ادخل القسم لالشي بس راءيتني كلما جيت بمنزل شدو هله فقلت تسلم بعض الاقسام من شؤم تواجدي ههههههههههه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اليوم رجعت بي الذاكره الى ذاك العهد البعيد
قد يكون هو احلى فتره في عمر كل انسان
زهو البراءه من الانا لعدم الاكتراث بالمستقل وما تخبيه الايام
عصر الطفوله
اعتقد انه في ما مضى يمتد حتى يناهز الخامسة عشر
اما الان فلا يتجاوز السابعه حتى يصاب بالانانيه وتتلاشا براءته هههههههههههه
المهم الموضوع(س ر و ا ل ه) وما ادراك ماهيه
يحكى ان عائله فقيره تقتات على اليسير مما ياتي به والدهم الكبير
وفي بعض اسفاره وجدا شاه كبيره لها ضرع يوحي بكثرة الحليب في قطع من الخلا لاعارب ولا عريب
فتبعته وتاحا لها
اتى بها اهله ففرحوا فرحاً شديدا واحتدم الجدال بينهم على تسميتها وكانت سوداء الا ارجلها بيضا وراسها
سموها سرواله
في المسا حلبتها امهم فاروت الجميع لبنا خالصا سائغا للشاربين
وفي الصباح كدالك فزانت حالهم
سرواله تغدو وتروح عليهم من المرعى كل يوم
في يوم من الايام ذهب الرجل خلفها ليشرف على المنيحه ويطمئن
فماذا راى
في ضل شجره اتت سرواله وفسخت جلدها واذا هي عجوز شمطا شعرها الابيض كثيف وطويل واستخرجت من جلدها مشطا وشرعت في تمشيط الشعر
جن جنون الرجل وانسل راجعا الى اهله
اخبرهم بما راءه
قالت زوجته هذه سعلوه ستسمننا وتاكلنا واحدا واحدا
عارضها الرجل وقال هذه هبه من الله وماعلينا منها سنشرب الحليب واذا راينا مانكره ذبحناه
ابت الزوجه وهربت باولادا وبقي هو
في المساء عادت سرواله بشكلها الحقيقي ومخالبها وانيابه المروعه
شافها من بعد وكفأ عليه قدرا كبيرا ولزم الصمت
فقالت باااااا بصوت الشاه عدة مرات فلم ترا احداوشمت رائحته واستدارات عليه وهي تقول
انت هنا بس منين اكلك
قال كوليني مع لحيتي لاني ماطعت شور مريتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقيت قصة مغطط اذانه بالدم ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
بعدين ان شاء الله