خيال مطير
18-06-2017, 05:43 AM
بالفيديو: “الراحل” يستعرض مقتطفات من حياة الشاعر “طلال الرشيد” !
https://al-marsd.com/wp-content/uploads/2017/06/77452366.png
صحيفة المرصد:عرض برنامج «الراحل»، فيلماً وثائقياً عن الراحل الشاعر طلال الرشيد ، تناول فيه حياته وذكرياته وكل ما قدمه خلال مسيرته.
ووفقاً لموقع”روتانا”، قال زامل الجربا، الأخ غير الشقيق للراحل، خلال برنامج «الراحل»، المذاع على قناة «روتانا خليجية» ويقدمه الإعلامي محمد الخميسي، إن طلال الرشيد فقد والده وعمره عامين وكانت والدته بالنسبة له هي كل شئ في حياته.
وأوضح عبد العزيز الرشيد، شقيق الراحل، أن طلال الرشيد درس مرحلته الابتدائية والمتوسطة والثانوية في جدة، قبل أن ينتقل للرياض لدراسة الجامعة، ثم سافر إلى أمريكا وعندما عاد توظف في المساحة العسكرية، مشيراً إلى أنه اهتم في بداية مجلة «فواصل» بالأعمال الخيرية، وكان الأمير فيصل بن فهد -رحمه الله- يهتم بأغلب الحالات الإنسانية الموجودة في هذه المجلة.
ولفت الأمير نواف بن سعد، من أقرباء الراحل، إلى أن طلال الرشيد كان يحب دائما الحديث عن التاريخ مثله لذلك كانا دائماً يتحدثا سوياً.
وأشار عبد الله ناصر العتيبي، مدير تحرير مجلة فواصل سابقاً، إلى أن طلال الرشيد كان يحثه دائماً على الكتابة للناس.
وأكد الشاعر فهد المساعد أنه كان يهتم ويتلهف على قراءة زاوية طلال الرشيد «فاصلة بيضاء»، حيث كان يكتب عن حالات إنسانية أو يدعم شعراء جدد.
وبين هاني الشحيتان، مستشار إعلامي لمجلة فواصل سابقا، أن طلال الرشيد لم يسم أحدا بعينه في قصيدة «اللقب» ومن ينطق بغير ذلك فهو يقول غير الحقيقة.
وقال صديق الراحل، عبد الملك الشثري، إن علاقته بالشاعر طلال الرشيد استمرت لأكثر من 25 سنة والمواقف معه كثيرة وكان طيب القلب.
وأضاف الأمير الدكتور تركي بن عبدالعزيز صديق الراحل، أن طلال الرشيد كان أميرا بنسبه وأميرا بأخلاقه، واشتهر بقصائده وشعره وكان إنسانا غير عاديا.
وتابع صديق الراحل نواف التمياط أن طلال الرشيد عاش مؤثراً للغير وساعيا للخير في كل جانب، وهذه نقطة بارزة في شخصية هذا الشاعر كما أنه أقنعه بالكتابة في مجلة «فواصل» لمدة عام ونقله من الملعب للكتابة في الشأن الاجتماعي.
https://www.youtube.com/watch?v=VVhd7sycn0c
https://al-marsd.com/wp-content/uploads/2017/06/77452366.png
صحيفة المرصد:عرض برنامج «الراحل»، فيلماً وثائقياً عن الراحل الشاعر طلال الرشيد ، تناول فيه حياته وذكرياته وكل ما قدمه خلال مسيرته.
ووفقاً لموقع”روتانا”، قال زامل الجربا، الأخ غير الشقيق للراحل، خلال برنامج «الراحل»، المذاع على قناة «روتانا خليجية» ويقدمه الإعلامي محمد الخميسي، إن طلال الرشيد فقد والده وعمره عامين وكانت والدته بالنسبة له هي كل شئ في حياته.
وأوضح عبد العزيز الرشيد، شقيق الراحل، أن طلال الرشيد درس مرحلته الابتدائية والمتوسطة والثانوية في جدة، قبل أن ينتقل للرياض لدراسة الجامعة، ثم سافر إلى أمريكا وعندما عاد توظف في المساحة العسكرية، مشيراً إلى أنه اهتم في بداية مجلة «فواصل» بالأعمال الخيرية، وكان الأمير فيصل بن فهد -رحمه الله- يهتم بأغلب الحالات الإنسانية الموجودة في هذه المجلة.
ولفت الأمير نواف بن سعد، من أقرباء الراحل، إلى أن طلال الرشيد كان يحب دائما الحديث عن التاريخ مثله لذلك كانا دائماً يتحدثا سوياً.
وأشار عبد الله ناصر العتيبي، مدير تحرير مجلة فواصل سابقاً، إلى أن طلال الرشيد كان يحثه دائماً على الكتابة للناس.
وأكد الشاعر فهد المساعد أنه كان يهتم ويتلهف على قراءة زاوية طلال الرشيد «فاصلة بيضاء»، حيث كان يكتب عن حالات إنسانية أو يدعم شعراء جدد.
وبين هاني الشحيتان، مستشار إعلامي لمجلة فواصل سابقا، أن طلال الرشيد لم يسم أحدا بعينه في قصيدة «اللقب» ومن ينطق بغير ذلك فهو يقول غير الحقيقة.
وقال صديق الراحل، عبد الملك الشثري، إن علاقته بالشاعر طلال الرشيد استمرت لأكثر من 25 سنة والمواقف معه كثيرة وكان طيب القلب.
وأضاف الأمير الدكتور تركي بن عبدالعزيز صديق الراحل، أن طلال الرشيد كان أميرا بنسبه وأميرا بأخلاقه، واشتهر بقصائده وشعره وكان إنسانا غير عاديا.
وتابع صديق الراحل نواف التمياط أن طلال الرشيد عاش مؤثراً للغير وساعيا للخير في كل جانب، وهذه نقطة بارزة في شخصية هذا الشاعر كما أنه أقنعه بالكتابة في مجلة «فواصل» لمدة عام ونقله من الملعب للكتابة في الشأن الاجتماعي.
https://www.youtube.com/watch?v=VVhd7sycn0c