صـدووودٓ
28-03-2014, 09:08 AM
في عيُوني فرح ‘ وً بقبلي شجُون . .
دايم العِنوان غير : المُحتوى !ّ
ليه غرّبتُوا الهواويّة بدُون
ذنب يا وجيه المظاهِر وً الغوى !
يا هوَى لله في خلقه شؤُون . .
إترِك الّلي عذربُوا بك يا هوى !
إنت تضمر خير مّما يُضمرُون ‘
في النّهاية كلّ امرئ وً ما نوَى . .
الحكي عنّك يا هوَى لُو كل ضرب من الجنُون
قلت : يا حي الجنُون وً ما حوَى !
الحكي عنّك حديثٍ ذُو شجُون . .
في خفُوق الّلي سمع وً الّلي روَى !
انقدُوا حُبّي كثر ما تقدرُون . .
وً عيّبُوا يا مُجتمع كلّه خوى !
اعشقه من فُوق ما لا تعلمُون ’
وً اشفقه شفقة مريضٍ للدوَاءءْ !
فدوته كلّ الخناجر وً الطّعُون . .
لا يحسب إن وجهي وً قلبي سوَى !
ان جرحني قلت : يا الغالي . . تمُون
وً ان سفهني قلت له : ما لِك لوَى !
اعشقه ما دام لي قلب ‘ وً عيُون !
إن غوى قلبي / فلا العين تغوى . .
زَينه يعلمك وش معنى ( الفتُون )
لا سرح وصفي لزينه ما ضوى !
شُوفته صبح وً تباشير وً مزُون . .
وً غيبته ليل ’ وً تباريح ‘ وً جوى !
سمّعُوني صُوت فيرُوز الحنُون . .
يُوم غنّت : يا هوَى دخل الهوى
مُشكلته إنّه تلاعبه الظّنُون . .
ما درى عن [ الجنُوبي ] لا هوَى
الجنُوبي لا هوَى ما هُو يخُون . .
وً الجنُوبي من صفا الطّيب ارتوى !
قال لي : من قوم ما لا يفعلُون . .
قلتها : وً أصابعك ما هي سوَى !
راقت لي فنقلتها لكم
دايم العِنوان غير : المُحتوى !ّ
ليه غرّبتُوا الهواويّة بدُون
ذنب يا وجيه المظاهِر وً الغوى !
يا هوَى لله في خلقه شؤُون . .
إترِك الّلي عذربُوا بك يا هوى !
إنت تضمر خير مّما يُضمرُون ‘
في النّهاية كلّ امرئ وً ما نوَى . .
الحكي عنّك يا هوَى لُو كل ضرب من الجنُون
قلت : يا حي الجنُون وً ما حوَى !
الحكي عنّك حديثٍ ذُو شجُون . .
في خفُوق الّلي سمع وً الّلي روَى !
انقدُوا حُبّي كثر ما تقدرُون . .
وً عيّبُوا يا مُجتمع كلّه خوى !
اعشقه من فُوق ما لا تعلمُون ’
وً اشفقه شفقة مريضٍ للدوَاءءْ !
فدوته كلّ الخناجر وً الطّعُون . .
لا يحسب إن وجهي وً قلبي سوَى !
ان جرحني قلت : يا الغالي . . تمُون
وً ان سفهني قلت له : ما لِك لوَى !
اعشقه ما دام لي قلب ‘ وً عيُون !
إن غوى قلبي / فلا العين تغوى . .
زَينه يعلمك وش معنى ( الفتُون )
لا سرح وصفي لزينه ما ضوى !
شُوفته صبح وً تباشير وً مزُون . .
وً غيبته ليل ’ وً تباريح ‘ وً جوى !
سمّعُوني صُوت فيرُوز الحنُون . .
يُوم غنّت : يا هوَى دخل الهوى
مُشكلته إنّه تلاعبه الظّنُون . .
ما درى عن [ الجنُوبي ] لا هوَى
الجنُوبي لا هوَى ما هُو يخُون . .
وً الجنُوبي من صفا الطّيب ارتوى !
قال لي : من قوم ما لا يفعلُون . .
قلتها : وً أصابعك ما هي سوَى !
راقت لي فنقلتها لكم