~ألٌوتُيْنَِ~
13-02-2014, 05:34 PM
تنتج «القطيعة» لمواقف بسيطة وربما غير متوقعة؛ بسبب تسرع بعضهم في الحكم على الآخرين، وتحديداً الحكم على الشخص من أول نظرة من دون الجلوس معه وتفهم أمره، والتعبير عن الحالة بعبارات: «مو مرتاح»، أو «احساسي يقول لي كذا»، ليصدر حكماً غريباً قد لا يستند على أي حقيقة.
وتتصف الشخصية المتسرعة في الحكم على الآخرين بالاندفاع، وعادة ما تندم وتقع في حرج دائم، ما يجعلها كثيرة الاعتذار، حيث يلعب المجتمع وثقافته عامل داعم لمثل تلك الممارسات السلبية، ما يضعف تقبل الطرف الآخر، كذلك يبقى «سوء الظن» من أهم العوامل المؤثرة التي تجعل بعضهم لا يتفهم الآخرين، فربما قادت فكرة خاطئة إلى إصدار حكم على شخص هو بعيد تماماً عنها.
إن الممارسة الصادقة للحوار المبني على الاحترام المتبادل والتفهم وحسن الظن والثقة، له أثر كبير في الوصول إلى علاقات إيجابية بين أفراد المجتمع، كذلك لابد من التأني وعدم الاستعجال في الأحكام غير المبنية على الحقائق، فربما تكشفت الأيام الحقيقة كاملة للمنخدعين بآرائهم.
وتتصف الشخصية المتسرعة في الحكم على الآخرين بالاندفاع، وعادة ما تندم وتقع في حرج دائم، ما يجعلها كثيرة الاعتذار، حيث يلعب المجتمع وثقافته عامل داعم لمثل تلك الممارسات السلبية، ما يضعف تقبل الطرف الآخر، كذلك يبقى «سوء الظن» من أهم العوامل المؤثرة التي تجعل بعضهم لا يتفهم الآخرين، فربما قادت فكرة خاطئة إلى إصدار حكم على شخص هو بعيد تماماً عنها.
إن الممارسة الصادقة للحوار المبني على الاحترام المتبادل والتفهم وحسن الظن والثقة، له أثر كبير في الوصول إلى علاقات إيجابية بين أفراد المجتمع، كذلك لابد من التأني وعدم الاستعجال في الأحكام غير المبنية على الحقائق، فربما تكشفت الأيام الحقيقة كاملة للمنخدعين بآرائهم.