جولييت
25-10-2013, 11:25 PM
http://shalalaty.com/vb/image.php?u=61&dateline=1367249834
لا أملك أكثر من هويّة و إلا لخرجت من عينيك
لأستمتع بالعودةِ إليها
الهروب منك أشبّه بالمستحيلات التي
مهما قهرناها بالأمل .. ظلّتَ صعبّة
و التوكأ عليكَ من ضروريات الحياة التي يعجزني
تهميشها
اشتقتُ لأكون بجانبك
و أدرك كم أن أنوثتي بحاجة إلى رجلٍ مثلك
لا تقع عينيه على امرأتين
اشتقتُ لأن أثق بأن ليّ التأثير الأول
و الوله الأول
و الاهتمام الأول
و التملك الأول
و الحق الأول في أن أغضبَ عليكَ فأُقبلك
و أعرض عنك فأبتسمَ لحنانك
و تلهفت حواسي للشعور بك من جديدٍ
شيءٌ لا يمكن أن أنطقه و أكون منصفة به
يجتاحني لأعبركَ ثانيّة
و أقفَ مذعورة من انتظار لا أطيقه و الحنين
يقسمني إلى أكثر من امرأة
أحن إلى كلامٍ لا يمكن أن أقوله لغيرك و لا أشعر
بأثمِ الكذب
و أحن إلى حقيقة أكون معها عمد حياتكَ
و اللجوء الذي كلما ظننت إنك كبرت عليّه عدت
تحتاجه بطفولةٍ لا تنتهي
كلمتك ليس على قلبي
إنها في عقلي فرضيّة و حضارة لا يمكن أن أكون
واعيّة و لا اشتهي أن أكون أحدى معالمها الكبرى
تعددت أدواري و واصلتَ تهذيب مشاعري
و لازلتُ أضرب بالمنطق
كل ما تحتفظ به ذاكرتي و لا ينتهي في مصلحتك
لأخرج من كل هذه الفوضى
أحبك بلا منطق ..
لازلتُ أتمنى لو أعيشَ معك إلى درجةِ العادة التي
أنسى معها كم كنت كل أحلامي
لقد غرت عليك من كل شيء كان يستطيع أن يكون
على مقربةٍ منك..
و أعرفُ إنيّ النموذج الأمثل للأنوثة في نظرك
و أعرفُ إن مقاومتك تنهار بسرعةِ التفاتة
حينما تكون على الجهة المقابلة من عينيك أنا
مهما كان للمدة التي لم نتقابل بها مفعولًـا
و تعرف إني طوع قلبك و رهن مواقفك التي تظهر
فيها دائمًا الأحق بقلبي
تغيرت و لم يتغير لك شيئًا في داخلي ، تدرك؟
مرّ بي الكثير و لم أتوقف عن الاحتياج إليك ، تصدّق؟
أحتاج إلى أن أتحسس يدك لأشعر بالأمان
و ملامحك لأشعر إن كل شيء كما كان
جنونٌ أن أراك
و جنونٌ أن لم أركَ
تجاوزت كل الأهميات لتظل الأهم
و تعديت كل من أحب لتظل الذي أحب
إن كان الكل يعتقد إن حبي إليك خطيئة فـ ليغفر ليّ الله؛ لأني
أحبك .. أحبك ..
لا أملك أكثر من هويّة و إلا لخرجت من عينيك
لأستمتع بالعودةِ إليها
الهروب منك أشبّه بالمستحيلات التي
مهما قهرناها بالأمل .. ظلّتَ صعبّة
و التوكأ عليكَ من ضروريات الحياة التي يعجزني
تهميشها
اشتقتُ لأكون بجانبك
و أدرك كم أن أنوثتي بحاجة إلى رجلٍ مثلك
لا تقع عينيه على امرأتين
اشتقتُ لأن أثق بأن ليّ التأثير الأول
و الوله الأول
و الاهتمام الأول
و التملك الأول
و الحق الأول في أن أغضبَ عليكَ فأُقبلك
و أعرض عنك فأبتسمَ لحنانك
و تلهفت حواسي للشعور بك من جديدٍ
شيءٌ لا يمكن أن أنطقه و أكون منصفة به
يجتاحني لأعبركَ ثانيّة
و أقفَ مذعورة من انتظار لا أطيقه و الحنين
يقسمني إلى أكثر من امرأة
أحن إلى كلامٍ لا يمكن أن أقوله لغيرك و لا أشعر
بأثمِ الكذب
و أحن إلى حقيقة أكون معها عمد حياتكَ
و اللجوء الذي كلما ظننت إنك كبرت عليّه عدت
تحتاجه بطفولةٍ لا تنتهي
كلمتك ليس على قلبي
إنها في عقلي فرضيّة و حضارة لا يمكن أن أكون
واعيّة و لا اشتهي أن أكون أحدى معالمها الكبرى
تعددت أدواري و واصلتَ تهذيب مشاعري
و لازلتُ أضرب بالمنطق
كل ما تحتفظ به ذاكرتي و لا ينتهي في مصلحتك
لأخرج من كل هذه الفوضى
أحبك بلا منطق ..
لازلتُ أتمنى لو أعيشَ معك إلى درجةِ العادة التي
أنسى معها كم كنت كل أحلامي
لقد غرت عليك من كل شيء كان يستطيع أن يكون
على مقربةٍ منك..
و أعرفُ إنيّ النموذج الأمثل للأنوثة في نظرك
و أعرفُ إن مقاومتك تنهار بسرعةِ التفاتة
حينما تكون على الجهة المقابلة من عينيك أنا
مهما كان للمدة التي لم نتقابل بها مفعولًـا
و تعرف إني طوع قلبك و رهن مواقفك التي تظهر
فيها دائمًا الأحق بقلبي
تغيرت و لم يتغير لك شيئًا في داخلي ، تدرك؟
مرّ بي الكثير و لم أتوقف عن الاحتياج إليك ، تصدّق؟
أحتاج إلى أن أتحسس يدك لأشعر بالأمان
و ملامحك لأشعر إن كل شيء كما كان
جنونٌ أن أراك
و جنونٌ أن لم أركَ
تجاوزت كل الأهميات لتظل الأهم
و تعديت كل من أحب لتظل الذي أحب
إن كان الكل يعتقد إن حبي إليك خطيئة فـ ليغفر ليّ الله؛ لأني
أحبك .. أحبك ..