النجلاء
21-06-2013, 09:07 AM
السعوديون يعانون من البطالة ويتحملون مضايقات القطاع الخاص والوزارة لا تفعل شيئًا
يا وزير الخدمة المدنية.. 130 ألف وظيفة شاغرة ولا تزالون تماطلون في توظيف شبابنا وشاباتنا
http://sabq.org/files/news-image/174046.jpg?1370702935
"سبق" تقول للمسؤول: تظل وزارة الخدمة المدنية عبر تاريخها الطويل منذ أن كانت تسمى "ديوان الخدمة المدنية"، وحتى تحولها التاريخي بأن تكون وزارة للخدمة المدنية؛ بمثابة "غصة في الحلق" وعقبة كبيرة في مجال توظيف الشباب والشابات السعوديين في الدولة، فعلى مر الأجيال وتوالي الخريجين، وتزايد الشباب الباحث عن عمل، والوزارة ومسؤولوها وبيروقراطيوها ومتنفذوها يسهمون بشكل غير مباشر في تفشي البطالة وتعطل الشباب، فعملهم الإداري كما تدل المؤشرات هو في تخبط، وخططهم في ارتباك، ويعيشون في لامبالاة عجيبة على الرغم من وعودهم الكثيرة بإيجاد الوظائف ومساعدة الشباب، لكنهم يتعاملون وكأن الأمر لا يعنيهم لا من قريب أو بعيد، وكأن التخطيط الجيد والواعي بمستقبل الدولة ومواطنيها، وفتح الوظائف الجديدة لا يوجد في أبجدياتهم بل إن بعض وكلائها ومسؤوليها المعروفين يخرجون في وسائل الإعلام يناصبون الشباب العداء، ويرون أنهم لا يستحقون ما يخصص لهم من وظائف قليلة هنا أو هناك، ويطرحون العديد من التبريرات الواهية، ولا يتعبون أنفسهم في تحوير بعض أسماء الوظائف لتلائم تخصصات شبابنا الطالب لها، ولا يريدون أن يفكوا الاختناقات الإدارية فيما يسمى الوظائف المحجوزة للوساطات، والترقيات المتوقفة، والوظائف غير المثبتة، ووظائف البنود، والمعلمات، وغيرها من الإشكاليات الوظيفية المزمنة التي ما تزال
وزارة "الخدمة المدنية" ترواغ فيها، و"تتحفنا في كل مرة بأعذار وتبريرات لا تقنع".
يا وزير الخدمة المدنية.. 130 ألف وظيفة شاغرة ولا تزالون تماطلون في توظيف شبابنا وشاباتنا
http://sabq.org/files/news-image/174046.jpg?1370702935
"سبق" تقول للمسؤول: تظل وزارة الخدمة المدنية عبر تاريخها الطويل منذ أن كانت تسمى "ديوان الخدمة المدنية"، وحتى تحولها التاريخي بأن تكون وزارة للخدمة المدنية؛ بمثابة "غصة في الحلق" وعقبة كبيرة في مجال توظيف الشباب والشابات السعوديين في الدولة، فعلى مر الأجيال وتوالي الخريجين، وتزايد الشباب الباحث عن عمل، والوزارة ومسؤولوها وبيروقراطيوها ومتنفذوها يسهمون بشكل غير مباشر في تفشي البطالة وتعطل الشباب، فعملهم الإداري كما تدل المؤشرات هو في تخبط، وخططهم في ارتباك، ويعيشون في لامبالاة عجيبة على الرغم من وعودهم الكثيرة بإيجاد الوظائف ومساعدة الشباب، لكنهم يتعاملون وكأن الأمر لا يعنيهم لا من قريب أو بعيد، وكأن التخطيط الجيد والواعي بمستقبل الدولة ومواطنيها، وفتح الوظائف الجديدة لا يوجد في أبجدياتهم بل إن بعض وكلائها ومسؤوليها المعروفين يخرجون في وسائل الإعلام يناصبون الشباب العداء، ويرون أنهم لا يستحقون ما يخصص لهم من وظائف قليلة هنا أو هناك، ويطرحون العديد من التبريرات الواهية، ولا يتعبون أنفسهم في تحوير بعض أسماء الوظائف لتلائم تخصصات شبابنا الطالب لها، ولا يريدون أن يفكوا الاختناقات الإدارية فيما يسمى الوظائف المحجوزة للوساطات، والترقيات المتوقفة، والوظائف غير المثبتة، ووظائف البنود، والمعلمات، وغيرها من الإشكاليات الوظيفية المزمنة التي ما تزال
وزارة "الخدمة المدنية" ترواغ فيها، و"تتحفنا في كل مرة بأعذار وتبريرات لا تقنع".