النجلاء
02-06-2013, 12:41 PM
قال: توقعات حركة الرياح تدلل على أننا سنشهد صيفاً حاراً
"الزعاق": شهر رمضان هذا العام سيكون في "جمرة القيض"
http://sabq.org/files/news-image/172028.jpg?1370159323
سمران القثامي- سبق- الطائف: أوضح الخبير الفلكي الدكتور خالد الزعاق، أنّ اليوم الأحد آخر موسم "الكنّة" وغداً الإثنين أول موسم "مربعانية القيض" ومدتها 40 يوماً، وتعني بداية الحر الفعلي اللاهب، ويتزامن ذلك مع حلول شهر رمضان المبارك، مشيراً أنّ الصيام لهذا العام سيكون في جمرة القيض.
وأضاف "الزعاق" أنّ التوقعات المبنية على حركات الرياح واحترار المحيطات، وتخلقات السحب ونسبة البخر، تؤكد أننا سنشهد صيفاً حاراً مُرهِقاً، ويتزامن ذلك مع شهر رمضان.
وبيّن "الزعاق" أنّ في أول أيام "مربعانية القيض" موسم طباخ العنب، حيث يبدأ العنب بالاستواء وكذلك التين، وفي منتصف "مربعانية القيض" ينعدم الظل، وتتعامد أشعة الشمس علينا.
وأضاف "الزعاق" وفي "مربعانية القيض" يشتد الحر بالتدريج وتبلغ درجة الحرارة إلى درجة لا تطاق، وخاصة إذا سكنت الريح وتخلقت السحب الكاتمة للجو مما يسبب سأماً ومللاً.
وتبدأ الأرض تنفث وتشع ما في جوفها من حرارة، ويبلغ النهار طوله وهو موسم حر الانصراف الذي يقال فيه: "لا حر، إلا بعد الانصراف".
مشيراً إلى أنّ في نهاية "مربعانية القيض" تكون الأرض في أبعد نقطة لها من الشمس بما يسمى بالأوج الأرضي، ويخبو سطوع الشمس بسبب الغبار العالق ويبدأ نضج النخيل.
"الزعاق": شهر رمضان هذا العام سيكون في "جمرة القيض"
http://sabq.org/files/news-image/172028.jpg?1370159323
سمران القثامي- سبق- الطائف: أوضح الخبير الفلكي الدكتور خالد الزعاق، أنّ اليوم الأحد آخر موسم "الكنّة" وغداً الإثنين أول موسم "مربعانية القيض" ومدتها 40 يوماً، وتعني بداية الحر الفعلي اللاهب، ويتزامن ذلك مع حلول شهر رمضان المبارك، مشيراً أنّ الصيام لهذا العام سيكون في جمرة القيض.
وأضاف "الزعاق" أنّ التوقعات المبنية على حركات الرياح واحترار المحيطات، وتخلقات السحب ونسبة البخر، تؤكد أننا سنشهد صيفاً حاراً مُرهِقاً، ويتزامن ذلك مع شهر رمضان.
وبيّن "الزعاق" أنّ في أول أيام "مربعانية القيض" موسم طباخ العنب، حيث يبدأ العنب بالاستواء وكذلك التين، وفي منتصف "مربعانية القيض" ينعدم الظل، وتتعامد أشعة الشمس علينا.
وأضاف "الزعاق" وفي "مربعانية القيض" يشتد الحر بالتدريج وتبلغ درجة الحرارة إلى درجة لا تطاق، وخاصة إذا سكنت الريح وتخلقت السحب الكاتمة للجو مما يسبب سأماً ومللاً.
وتبدأ الأرض تنفث وتشع ما في جوفها من حرارة، ويبلغ النهار طوله وهو موسم حر الانصراف الذي يقال فيه: "لا حر، إلا بعد الانصراف".
مشيراً إلى أنّ في نهاية "مربعانية القيض" تكون الأرض في أبعد نقطة لها من الشمس بما يسمى بالأوج الأرضي، ويخبو سطوع الشمس بسبب الغبار العالق ويبدأ نضج النخيل.