النجلاء
23-05-2013, 02:47 PM
ضُبِطت مختبئة بأحد الأودية.. والفتاة ترقد بالعناية المركَّزة
خادمة إثيوبية فشلت في الهرب فطعنت ابنة مكفولها بأضم
http://sabq.org/files/news-image/168898.jpg?1369308574
عوض الفهمي- سبق- أضم: أقدمت خادمة إثيوبية مساء أمس على طعن ابنة مكفولها 14 سنة بقرية آل السني التابعة لمركز الجائزة بمحافظة أضم.
وكانت الأسرة قد استقدمت الخادمة قبل شهرين، إلا أنها حاولت الهرب ظُهر أمس، وتم البحث عنها ليعثروا عليها مختبئة في أحد الجبال؛ حيث قاموا بإعادتها للمنزل وإحضار خادمة أخرى من نفس الجنسية تعمل لدى أسرة قريبة منهم لتقوم بدور الترجمة بين الخادمة ومكفولها؛ لمعرفة الأسباب التي دفعتها للهرب، حيث تم إقناعها بالبقاء مع الأسرة بعد أن قدَّمت اعتذارها على هروبها.
لكن الأسرة فوجئت مساء أمس بقيام الخادمة بطعن ابنة مكفولها البالغة من العمر 14 سنة أثناء جلوسها مع أسرتها على مأدبة العشاء؛ حيث أحضرت الخادمة المأدبة، ثم عادت إلى المطبخ لتأخذ سكيناً، ثم فاجأت ابنة مكفولها بطعنة في الظهر تم نقلها على إثرها لمستشفى أضم العام وإدخالها العناية المركزة، وحالتها مستقرة.
وتمكَّنت الخادمة بعد ذلك من الهرب، ليتم العثور عليها في أحد الأدوية، ومن ثم تسليمها لمخفر شرطة مركز الجائزة، حيث ما زالت التحقيقات مستمرة معها؛ لمعرفة ملابسات ودوافع الحادثة.
خادمة إثيوبية فشلت في الهرب فطعنت ابنة مكفولها بأضم
http://sabq.org/files/news-image/168898.jpg?1369308574
عوض الفهمي- سبق- أضم: أقدمت خادمة إثيوبية مساء أمس على طعن ابنة مكفولها 14 سنة بقرية آل السني التابعة لمركز الجائزة بمحافظة أضم.
وكانت الأسرة قد استقدمت الخادمة قبل شهرين، إلا أنها حاولت الهرب ظُهر أمس، وتم البحث عنها ليعثروا عليها مختبئة في أحد الجبال؛ حيث قاموا بإعادتها للمنزل وإحضار خادمة أخرى من نفس الجنسية تعمل لدى أسرة قريبة منهم لتقوم بدور الترجمة بين الخادمة ومكفولها؛ لمعرفة الأسباب التي دفعتها للهرب، حيث تم إقناعها بالبقاء مع الأسرة بعد أن قدَّمت اعتذارها على هروبها.
لكن الأسرة فوجئت مساء أمس بقيام الخادمة بطعن ابنة مكفولها البالغة من العمر 14 سنة أثناء جلوسها مع أسرتها على مأدبة العشاء؛ حيث أحضرت الخادمة المأدبة، ثم عادت إلى المطبخ لتأخذ سكيناً، ثم فاجأت ابنة مكفولها بطعنة في الظهر تم نقلها على إثرها لمستشفى أضم العام وإدخالها العناية المركزة، وحالتها مستقرة.
وتمكَّنت الخادمة بعد ذلك من الهرب، ليتم العثور عليها في أحد الأدوية، ومن ثم تسليمها لمخفر شرطة مركز الجائزة، حيث ما زالت التحقيقات مستمرة معها؛ لمعرفة ملابسات ودوافع الحادثة.