سهم روق
11-05-2013, 01:21 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
هذه القصيدة للشاعر / عبدالله مرزوق المرشدي
اتمنى ان تنال اعجابكم
علـم الدكـتـور بالـلـي كــان جــاري
علـمـه بالضـبـط ويــش الـلـي جــرا
قلـه ان المرشـدي صـار انتـحـاري
فـي هـوى اللـي صـاب قلبـه مـادرا
ياقصيـدي علمـه وش كـان طـاري
خــــل قـيـفـانـه تــوضـــح مــاطـــرا
قـل لبـو عـبـدالله ان الـذيـب ســاري
بـــس لـيـتـه فـــي مـكـانــه مــاســرا
خابـر الدكتـور بالـحـب استـشـاري
لــه بـشـرع الـحــب هـيـئـه وخـبــرا
عـاقــلٍ فـاهــم ولــــه عــقــلٍ اداري
شــيــخ مـثــلــه بـالـمـكــارم يــنـــدرا
اشتكـي مــن جــور خــلٍ مـايـداري
فــــي عــذابــي زاد حــــده وافــتــرا
حـبـه بقـلـبـي مـبـنّـي لـــه حـــواري
خصـهـا لاصـغـر جـروحـه تـجّــرا
حـط لـه باقصـى معاليـقـي كـبـاري
فـوقـهــا لــوحــات بـاسـمــه تـنـقــرا
شب في جوفي مثـل بركـان نـاري
كـــن قـلـبـي فـــوق نـــاره يـصـهـرا
طايـعٍ لـي بالـهـوى دون اختـيـاري
فـي هــواء غـيـري يبـيـع ولا شــرا
بس في وصلـه يتعـب كـل ضـاري
والـجـفــا بـالـحــب فــعـــلٍ مـنــكــرا
دوك وصفه كـان منـت بعنـه داري
دام عـرفــك نـرتـجـي مـنــه ثــمــرا
مـاطـلـع مـثـلـه بـلـبـاس الـخــزاري
مـالـه مــع البـيـض بالـزيـن خـشـرا
كن خصره من قليل الحـال عـاري
فــوق ردفٍ ماشـكـى فـقــر وعـــرا
له عيونٍ في حورها الموت جاري
مـثـل حــد السـيـف فــي يــد عنـتـرا
نـور خـده بـرق مـزنٍ فـي غـداري
والشـفـايـف لــــون جــمــر جــمــرا
كامـلٍ بالزيـن فــي حسـنـه يـمـاري
بـالـخـلايـق مــثــل حـسـنــه مــاتــرا
زيـنـه اصـلـي مايقـلـد بــه تـجــاري
ماعتـرف بوجـود كـحـل ومسـكـرا
نـابـي الردفـيـن والبـطـن مـتــواري
مـدمــج الـسـاقـيـن مـشـيــه بـخـتــرا
كن في صدره مثل بيض القمـاري
يجرحـه لبـس الحريـر مــن الـطـرا
الخـجـل طبـعـه بهـرجـه مايـجـاري
لــون خــده لاهــرج صــار احـمـرا
حروتـه فـي نجـد يذكـر بالطـواري
سـاكــنٍ بالعـاصـمـه ولـــه قــصــرا
جاتـك الابيـات مـن نـظـم ابتـكـاري
هـــات مـاعـنــدك وربــــي يـسـتــرا
وسلامتكم
هذه القصيدة للشاعر / عبدالله مرزوق المرشدي
اتمنى ان تنال اعجابكم
علـم الدكـتـور بالـلـي كــان جــاري
علـمـه بالضـبـط ويــش الـلـي جــرا
قلـه ان المرشـدي صـار انتـحـاري
فـي هـوى اللـي صـاب قلبـه مـادرا
ياقصيـدي علمـه وش كـان طـاري
خــــل قـيـفـانـه تــوضـــح مــاطـــرا
قـل لبـو عـبـدالله ان الـذيـب ســاري
بـــس لـيـتـه فـــي مـكـانــه مــاســرا
خابـر الدكتـور بالـحـب استـشـاري
لــه بـشـرع الـحــب هـيـئـه وخـبــرا
عـاقــلٍ فـاهــم ولــــه عــقــلٍ اداري
شــيــخ مـثــلــه بـالـمـكــارم يــنـــدرا
اشتكـي مــن جــور خــلٍ مـايـداري
فــــي عــذابــي زاد حــــده وافــتــرا
حـبـه بقـلـبـي مـبـنّـي لـــه حـــواري
خصـهـا لاصـغـر جـروحـه تـجّــرا
حـط لـه باقصـى معاليـقـي كـبـاري
فـوقـهــا لــوحــات بـاسـمــه تـنـقــرا
شب في جوفي مثـل بركـان نـاري
كـــن قـلـبـي فـــوق نـــاره يـصـهـرا
طايـعٍ لـي بالـهـوى دون اختـيـاري
فـي هــواء غـيـري يبـيـع ولا شــرا
بس في وصلـه يتعـب كـل ضـاري
والـجـفــا بـالـحــب فــعـــلٍ مـنــكــرا
دوك وصفه كـان منـت بعنـه داري
دام عـرفــك نـرتـجـي مـنــه ثــمــرا
مـاطـلـع مـثـلـه بـلـبـاس الـخــزاري
مـالـه مــع البـيـض بالـزيـن خـشـرا
كن خصره من قليل الحـال عـاري
فــوق ردفٍ ماشـكـى فـقــر وعـــرا
له عيونٍ في حورها الموت جاري
مـثـل حــد السـيـف فــي يــد عنـتـرا
نـور خـده بـرق مـزنٍ فـي غـداري
والشـفـايـف لــــون جــمــر جــمــرا
كامـلٍ بالزيـن فــي حسـنـه يـمـاري
بـالـخـلايـق مــثــل حـسـنــه مــاتــرا
زيـنـه اصـلـي مايقـلـد بــه تـجــاري
ماعتـرف بوجـود كـحـل ومسـكـرا
نـابـي الردفـيـن والبـطـن مـتــواري
مـدمــج الـسـاقـيـن مـشـيــه بـخـتــرا
كن في صدره مثل بيض القمـاري
يجرحـه لبـس الحريـر مــن الـطـرا
الخـجـل طبـعـه بهـرجـه مايـجـاري
لــون خــده لاهــرج صــار احـمـرا
حروتـه فـي نجـد يذكـر بالطـواري
سـاكــنٍ بالعـاصـمـه ولـــه قــصــرا
جاتـك الابيـات مـن نـظـم ابتـكـاري
هـــات مـاعـنــدك وربــــي يـسـتــرا
وسلامتكم