عسولة مكه
18-07-2012, 06:01 AM
http://www.t3mri.com/vb/images/icons/217.gif تقتل طفلها لتنعم بالنوم! !
قتلت امرأة قاسية القلب طفلها الرضيع عن
طريق وقف عمل جهاز مراقبة نبضات القلب
الذي كان يساعد الطفل على البقاء حياَ وذلك
لمجرد أن ضجيج الجهاز أقلق نومها .
وأوضحت التقارير الطبيه أن الطفل انقطع
تنفسه وناضل من أجل الحياة بينما كانت أمه
وتدعى غيغي مانتوكس البالغه من العمر 25
عاماَ تنام إلى جواره بهدوء وبدون مبالاة .
وأصيب الناس في كل أنحاء فرنسا بحالة عدم
تصديق وغضب شديد من ذلك العمل القاسي
الذي لا مثيل له إلا جريمة الأمريكية سوزان
سميث التي أغرقت طفليها عمداَ في بحيرة
.
واتهمت السلطات الأم المطلقة بقتل طفلها
الرضيع مايكل البالغ من العمر ثلاثة أسابيع
وذلك بعد أربعة أيام فقط من احضاره من
المستشفى إلى البيت وكان الطفل مولوداَ
قبل أوانه الطبيعي ودون الوزن الطبيعي غير
أن الأطباء قالوا إنه كان سيبقى على قيد
الحياة إذا ما تم اتباع التعليمات الصحيحه .
وقال طبيب الأطفال بول بوردوت " أعطينا الأم
غيغي جهاز مراقبة نبضات القلب لينبهها في
حالة توقف تنفس الطفل وكل ما كان يتعين
عليها القيام به هو لمس الطفل وتغيير موضعه
حيث كان سيبدأ بالتنفس مرة أخرى . وكان
الجهاز متصلاَ بالطفل ويعطي إشارة متكرره
بصوت مسموع مع كل نبضة قلب ومن الواضح
أن غيغي تضايقت من ذلك الصوت وأوقفت
عمل الجهاز " .
وقالت الشرطه إن الأم لاتزال غير نادمه ولا
تفهم سبب اتهامها بجريمة القتل بسبب
الاهمال . وقالت الأم في حيثيات اعترافها
المؤلفه من 13 صفحه إن صوت جهاز مراقبة
نبض القلب أفقدها صوابها مشيرة إلى أنها
عانت من صوت الجهاز لمدة ثلاث ليال لم تذق
فيها طعم النوم مما أصابها بالإجهاد وتورم
جفونها .
وكانت غير مباليه تماماً لحقيقة موت طفلها
حديث الولادة وأنما كانت أكثر اهتماماً بإحضار
حقيبة مكياجها ومرآة اليد حتى تبدو أنيقة عند
التقاط الصحافيين صوراَ فوتوغرافية لها .
>>>>>>>><<<<<<<<<<<<<
وتواجه غيغي حكماً بالسجن يتراوح بين
عشرين سنة إلى السجن مدى الحياة .
قتلت امرأة قاسية القلب طفلها الرضيع عن
طريق وقف عمل جهاز مراقبة نبضات القلب
الذي كان يساعد الطفل على البقاء حياَ وذلك
لمجرد أن ضجيج الجهاز أقلق نومها .
وأوضحت التقارير الطبيه أن الطفل انقطع
تنفسه وناضل من أجل الحياة بينما كانت أمه
وتدعى غيغي مانتوكس البالغه من العمر 25
عاماَ تنام إلى جواره بهدوء وبدون مبالاة .
وأصيب الناس في كل أنحاء فرنسا بحالة عدم
تصديق وغضب شديد من ذلك العمل القاسي
الذي لا مثيل له إلا جريمة الأمريكية سوزان
سميث التي أغرقت طفليها عمداَ في بحيرة
.
واتهمت السلطات الأم المطلقة بقتل طفلها
الرضيع مايكل البالغ من العمر ثلاثة أسابيع
وذلك بعد أربعة أيام فقط من احضاره من
المستشفى إلى البيت وكان الطفل مولوداَ
قبل أوانه الطبيعي ودون الوزن الطبيعي غير
أن الأطباء قالوا إنه كان سيبقى على قيد
الحياة إذا ما تم اتباع التعليمات الصحيحه .
وقال طبيب الأطفال بول بوردوت " أعطينا الأم
غيغي جهاز مراقبة نبضات القلب لينبهها في
حالة توقف تنفس الطفل وكل ما كان يتعين
عليها القيام به هو لمس الطفل وتغيير موضعه
حيث كان سيبدأ بالتنفس مرة أخرى . وكان
الجهاز متصلاَ بالطفل ويعطي إشارة متكرره
بصوت مسموع مع كل نبضة قلب ومن الواضح
أن غيغي تضايقت من ذلك الصوت وأوقفت
عمل الجهاز " .
وقالت الشرطه إن الأم لاتزال غير نادمه ولا
تفهم سبب اتهامها بجريمة القتل بسبب
الاهمال . وقالت الأم في حيثيات اعترافها
المؤلفه من 13 صفحه إن صوت جهاز مراقبة
نبض القلب أفقدها صوابها مشيرة إلى أنها
عانت من صوت الجهاز لمدة ثلاث ليال لم تذق
فيها طعم النوم مما أصابها بالإجهاد وتورم
جفونها .
وكانت غير مباليه تماماً لحقيقة موت طفلها
حديث الولادة وأنما كانت أكثر اهتماماً بإحضار
حقيبة مكياجها ومرآة اليد حتى تبدو أنيقة عند
التقاط الصحافيين صوراَ فوتوغرافية لها .
>>>>>>>><<<<<<<<<<<<<
وتواجه غيغي حكماً بالسجن يتراوح بين
عشرين سنة إلى السجن مدى الحياة .