بنوتة برقة
11-05-2012, 12:43 AM
مدخخل,,’
يموت الشجروآقف وضل الشجر مآمآت
ريآح الدهر تصرخ وهي تجرج جنوبه ,,
كآنت وحيده وخآليه .. من كل شيء .,,
حتى منإبنهآ السآكن في الدور العلوي من بيتها ..
لايرآفقهآ سوى الألم المزمن لقدمآهآ ..
الألم الذي أقعدهآ عن ممآرسة هوآيتهآ
الأقرب لهآ ..
من العنآية ببيتهآونظآفته ..
سوء حآلتها الصحيه .. جعلها تعتزم جلب خآدمه
تنظف لهاالبيت جوآبآ ( أقرب ) حينمآ تسآل عن سبب جلبهآ إيآهآ ..
وتنظف لهآ ( وحدتهآ ) جوآبا أكثر صدقا لاتستطيع المكآشفة بهْ ..
وكآنت الخآدمه كمآ أرآدت..
غيرأن زوجة أبنها التي لم تعتد أن ترآهآ ,,
والتي بسطت نفوذها على كل شي ( بإحتلال مدمر) .. طآلت الخادمه ..
لم تعد تلك المرأه تشتكي من ألم قدمآهآ فحسب .. بل تشتكي ايضا ..
من ألم ( سوء المعامله )التي تتلقآهآالخادمه .. من زوجة إبنهاْ ..
الألم الذي حد آبها أن تعتزم ذآت وقت .. أن ترحل الخآدمه من حيآتها
برفقة الحيآه التي جلبتها لها ..
وأختآرت ..
أن تموت وحيده على أن تموت بلا رحمه..
لم تجبره الحيآه .. ولامتطلبآتها ولاضغوطها ولانفسه
ولاهوآهآ .. على أن يتأخر يوماً عن ميعآد ( عمله ) الذي أعتآده
منذ أكثر من عشرسنينْ
كآن مثآلا للعآمل المكآفح الذي( يحللُ ) كل حفنةنقود يتقآضآهآ ..
ورغم قسوة المدير .. وتبجحه وعدم تقديره إيآه في كثير منالأمور ..,
التي يستحق على إنجآزه إيآهآ كثير من التقدير والتشجيعْ ..
لم يتبرم أبداً من عمله .. ولم يتبآطأ مطلقاً في أدآءه .. ولم يفكر( أصلاً )
أن يتخلى عنهْ ..
و
المدير لم يكرهه .. ويحقد عليه إلالنزآهته التي تتعارض مع كثير
من إحتيآجآت المديرورغبآته .. ولإنه لم يجد بداً من مكآشفته بتلك الرغبآت
ليتنحى جآنبا عنطريقهآ .. ولإنه إستخدم كآفة الضغوطآت والتضيغآت عليه لإنه
لم يرضخ لرغبآته التيتتعارض مع مبآدئه ..
فضل أن يتخلى عن ( عمله ) الذي وهبهجزْ من عمراً ..
وقرر أن يعيش بلا رغيف على أن يعيش بلا ضمير
كثير من الخطوط ( الحمرآء ) التي إذآ ما اجتزنآهآ ..
قد نتحصل من ورآئها على نجآح أو سعه أو رآحه أو سعآده غير أن إجتيآزنآ إيآهآ
يسلبنا أمور أخرى ( أكثر ) أهميه ممآ قد نتحصل عليهْ ..
وكثير هي الأمور التي نحتآجهآ .. ونعيش ب ( نقص) بدونهآ وقد نحصل عليهآ .. غير أن وجودهآ
معنآ يقضي على أشيآء أخرى ( أكثر) أهميه وأكثر (حفظاً) لكرآمتنآ وإنسآنيتنآومبآدئنا ..
أشيآء ( إذآ) مآتخلينا عنها لانستطيع أن نعوضهآ يوماً بأي شكلْ
حتى بوجود تلك الأشيآء التي تهبنا ( السعآده) ذآت وقت .. غير أنهى آ لنتهبنا إيآهآ دآئماً وخآصة
حينمآ تتجآوز أروآحنآ حدود هذه الحيآه وتنتقل لبآرئهآ ..
كأولئك الذين يبعون آخرتهم من أجل دنيآهمْ ..
ويبيعون سعآدة الأخرين ويتآجرون فيهآ ليشتروآ سعآدتهمْ ..
وأولئك الذين نسوآالأخرين ولم يتذكروآ إلا أنفسهم أنآنيه و جهلاً .,,
إ ض آ ء آت
العظمة ليست أن نقآتل في الحصول على ( السعآده) ونحصل عليهآ ..
العظمه في أن ( نتخلى عن السعآده ) حينمآ يكون وجودهآ ينآفي وجود النقآء والطهرْ فينآ ..
’’’,
السعآده ( كمآآ البشر ) البعض منهآ حر والبعض الآخر ( عبد)
والسعآدة ( الحره) هي التي لاتبنى على هدم شيء آخر ( جميل) .,,
,,,’
من المهم أن نبحث عن ( السعآده)
ومن الوآجب أن نتجآهلهآ حينمآتجلب ( شقآء) الآخرينْ
’’’,
في دآخل كل شخص ( بذرة) عظمه إمآ أن يحيطهآ بمرآقبة الله والخوف منه
لتبقى شجرة صور من حينمآ تجلب الآخرينْ
في دآخل كل شخص ( بذرة) عظمه إمآ أن يحيطهآ بمرآقبة الله والخوف منه لتبقى شجرة مده إنآمده إن مآت صآحبهآ يبقى ظلهآصآمداً .,,
وإمآ أن يتركهآ جردآء .. تموت هي حتى قبل أن يمووتْ .,,
احبـــآئي,,
كونوآعلى ( النقآء) وآقفيـــن ( أبداً) ..
مخرج ..’
لك الله شجر للموت ما ترخي الهامات
بقت وقفتك يا رافع الراس مهيوبه ’’,
مماتصفحة اليومــ
يموت الشجروآقف وضل الشجر مآمآت
ريآح الدهر تصرخ وهي تجرج جنوبه ,,
كآنت وحيده وخآليه .. من كل شيء .,,
حتى منإبنهآ السآكن في الدور العلوي من بيتها ..
لايرآفقهآ سوى الألم المزمن لقدمآهآ ..
الألم الذي أقعدهآ عن ممآرسة هوآيتهآ
الأقرب لهآ ..
من العنآية ببيتهآونظآفته ..
سوء حآلتها الصحيه .. جعلها تعتزم جلب خآدمه
تنظف لهاالبيت جوآبآ ( أقرب ) حينمآ تسآل عن سبب جلبهآ إيآهآ ..
وتنظف لهآ ( وحدتهآ ) جوآبا أكثر صدقا لاتستطيع المكآشفة بهْ ..
وكآنت الخآدمه كمآ أرآدت..
غيرأن زوجة أبنها التي لم تعتد أن ترآهآ ,,
والتي بسطت نفوذها على كل شي ( بإحتلال مدمر) .. طآلت الخادمه ..
لم تعد تلك المرأه تشتكي من ألم قدمآهآ فحسب .. بل تشتكي ايضا ..
من ألم ( سوء المعامله )التي تتلقآهآالخادمه .. من زوجة إبنهاْ ..
الألم الذي حد آبها أن تعتزم ذآت وقت .. أن ترحل الخآدمه من حيآتها
برفقة الحيآه التي جلبتها لها ..
وأختآرت ..
أن تموت وحيده على أن تموت بلا رحمه..
لم تجبره الحيآه .. ولامتطلبآتها ولاضغوطها ولانفسه
ولاهوآهآ .. على أن يتأخر يوماً عن ميعآد ( عمله ) الذي أعتآده
منذ أكثر من عشرسنينْ
كآن مثآلا للعآمل المكآفح الذي( يحللُ ) كل حفنةنقود يتقآضآهآ ..
ورغم قسوة المدير .. وتبجحه وعدم تقديره إيآه في كثير منالأمور ..,
التي يستحق على إنجآزه إيآهآ كثير من التقدير والتشجيعْ ..
لم يتبرم أبداً من عمله .. ولم يتبآطأ مطلقاً في أدآءه .. ولم يفكر( أصلاً )
أن يتخلى عنهْ ..
و
المدير لم يكرهه .. ويحقد عليه إلالنزآهته التي تتعارض مع كثير
من إحتيآجآت المديرورغبآته .. ولإنه لم يجد بداً من مكآشفته بتلك الرغبآت
ليتنحى جآنبا عنطريقهآ .. ولإنه إستخدم كآفة الضغوطآت والتضيغآت عليه لإنه
لم يرضخ لرغبآته التيتتعارض مع مبآدئه ..
فضل أن يتخلى عن ( عمله ) الذي وهبهجزْ من عمراً ..
وقرر أن يعيش بلا رغيف على أن يعيش بلا ضمير
كثير من الخطوط ( الحمرآء ) التي إذآ ما اجتزنآهآ ..
قد نتحصل من ورآئها على نجآح أو سعه أو رآحه أو سعآده غير أن إجتيآزنآ إيآهآ
يسلبنا أمور أخرى ( أكثر ) أهميه ممآ قد نتحصل عليهْ ..
وكثير هي الأمور التي نحتآجهآ .. ونعيش ب ( نقص) بدونهآ وقد نحصل عليهآ .. غير أن وجودهآ
معنآ يقضي على أشيآء أخرى ( أكثر) أهميه وأكثر (حفظاً) لكرآمتنآ وإنسآنيتنآومبآدئنا ..
أشيآء ( إذآ) مآتخلينا عنها لانستطيع أن نعوضهآ يوماً بأي شكلْ
حتى بوجود تلك الأشيآء التي تهبنا ( السعآده) ذآت وقت .. غير أنهى آ لنتهبنا إيآهآ دآئماً وخآصة
حينمآ تتجآوز أروآحنآ حدود هذه الحيآه وتنتقل لبآرئهآ ..
كأولئك الذين يبعون آخرتهم من أجل دنيآهمْ ..
ويبيعون سعآدة الأخرين ويتآجرون فيهآ ليشتروآ سعآدتهمْ ..
وأولئك الذين نسوآالأخرين ولم يتذكروآ إلا أنفسهم أنآنيه و جهلاً .,,
إ ض آ ء آت
العظمة ليست أن نقآتل في الحصول على ( السعآده) ونحصل عليهآ ..
العظمه في أن ( نتخلى عن السعآده ) حينمآ يكون وجودهآ ينآفي وجود النقآء والطهرْ فينآ ..
’’’,
السعآده ( كمآآ البشر ) البعض منهآ حر والبعض الآخر ( عبد)
والسعآدة ( الحره) هي التي لاتبنى على هدم شيء آخر ( جميل) .,,
,,,’
من المهم أن نبحث عن ( السعآده)
ومن الوآجب أن نتجآهلهآ حينمآتجلب ( شقآء) الآخرينْ
’’’,
في دآخل كل شخص ( بذرة) عظمه إمآ أن يحيطهآ بمرآقبة الله والخوف منه
لتبقى شجرة صور من حينمآ تجلب الآخرينْ
في دآخل كل شخص ( بذرة) عظمه إمآ أن يحيطهآ بمرآقبة الله والخوف منه لتبقى شجرة مده إنآمده إن مآت صآحبهآ يبقى ظلهآصآمداً .,,
وإمآ أن يتركهآ جردآء .. تموت هي حتى قبل أن يمووتْ .,,
احبـــآئي,,
كونوآعلى ( النقآء) وآقفيـــن ( أبداً) ..
مخرج ..’
لك الله شجر للموت ما ترخي الهامات
بقت وقفتك يا رافع الراس مهيوبه ’’,
مماتصفحة اليومــ