قمه الروقان
16-02-2012, 09:09 PM
بهمسات حالمة أصبحنا بين هجر وحنين
لقاء لم يستوعب لحظات العشق تلك
اسرفنا في مشاعرنا حتى باتت لم تحتوينا
لم تحتوي تلك المشاعر الصادقة
فكان خلف تلك حكايات أشبه بوهم دون عطاء يروي أضلع تكسرت دون أمل
وسرقة احاسيس من عالم مليئ بالحقد
قافلة تحمل الأوهام على انها حقيقة من نسج خيال الواقع
لحظات سكون بعدها عاصفة من الأسئلة متوجة بأجوبة غير محببة
عاصفة هوجاء تزين تلك الرياح على انها
حب وشوق
تأسرنا خطاوينا وتقيدها السطور
تلك هي اللحظات الحاسمة التي تحيك لنا وتغزلها الأيام
ببريق من بعض عبق ذكرياتنا الساذجة المحيطة بنا في كل الأتجاهات
لحظات وننكون عكس تيار يدفعنا نحو تلك
الأحاسيس الباردة
نتلو تلك الأحرف على مسامع الحياة وننتظر الرد
إما ان يكون لصالحنا إما أن يكون جارف يسحق بنا مشاعرنا
التي ترتوي من ظمأ الحياة
وها هي تلك الحكاية تبدأ من جديد بقافلة تأبى الإنتظار
على أمل ان تكون الحياة أكثر واقعية
سكون بعد عاصفة يرتدي بنا الصمت ألوان
تحيك لنا بمغزل أضلعنا
تلك الروايات القاتمة
بحبر من دماء ممزوجة ببعض من حبر الحياة
ترتدي فينا الأحاسيس القاتمة نوعاً من حب الذات مع النفور
من بعض ما نملك من محبة تأسر فينا خطاوينا نستوعب كل تلك
اللحظات بعد تشييع الحب فينا الى مثواه الأخير
ليعلن أن للإنكسارات لحظات وداع ذات محور
يكون عدم انكفاء من تلك المحطات التي تتعثر بنا بين وهم وحنين
ونعلن أن للصمت جناح يتطاير رغماً عنا محدثاً ألماً
في النفوس صاحبة الفكر المعطاءة
ونعلن أن لسكوتنا عن ذاك الحق لغة خاصة فينا لا يتقنها غير من إلتزم الصمت لحكمة بالغة به أثر عميق
رغماً عنا ورغماً عن تلك الجراح التي تنزف
وتزف خبر مأساوي تحرك فينا الثأر وتلعن واقع نجعل من الصمت حكمة تدوي
رغم عن انف من تسحقهم كلمة حق تقال
رغم تلك الإهداءات والجراح الغير مسبوقة بالإنذار
فكانت مشوهة المعالم تمتص الغضب وحدها
وتلتزم الصمت رغم ذاتها الثائرة وتحط ببرودة قلب من نار
على جراح الأيام تتثقف من ذاتها خلف تلك الأقاويل التي تسبق الحكايات
علً ان يكون لها من الحكمة نصيب
نرى أخطاءنا نجعل منها محطة انتظار
دون التقدم لشريان الحياة النابض فينا
لحظات قبل البدء بمشوار الحياة الذي لا بدّ منه
بطريق يعزلنا عن أمانينا
لقاحات تبعدنا عن ذاك الطريق
أكثر من ذي قبل وتروي بنا ظمأ عطش الأيام
حالما لم تعد يستوعب الواقع رغم كل هذا
تتشتت أفكارنا لحظات لنستوعب ما يجري
بهدوء نتقمص الواقع
علّنا نعيش تلك اللحظات الفريدة
بنقاء ذاتي يحتل قلوبنا
بعيداً عن كل ما يؤرق ذاكرتنا التي تأبى
نسيان دمل جراح الأيام تقرّح داخلي
فكانت الجراح تلك التي يهدينا إياها البشر
الذين كانوا ولا يزالوا معنا بأرواحنا
رغم كل هذا يبقى لهم بقلبنا مكان
فجراحهم نستقبلها :كأنها ورود من ربيع الحياة
كي لا نحقد عليهم
فلا بد للذكرى ان تؤرق ربيع يومهم
وليستوعبوا معنى الجرح أكثر فلا بدّ من مقابل
بتلك الأوهام الساكنة خلف ستار الحب
بغض من نوع آخر
لحظات وتأتي تلك الآمال لتنعش الفكر
وتؤول الأحلام على انها حقيقة نتربع خلفها
ونجعل من مقدمتها حياة نحياها على أمل السلام الداخلي يكون من منبع الشعور
لقاء لم يستوعب لحظات العشق تلك
اسرفنا في مشاعرنا حتى باتت لم تحتوينا
لم تحتوي تلك المشاعر الصادقة
فكان خلف تلك حكايات أشبه بوهم دون عطاء يروي أضلع تكسرت دون أمل
وسرقة احاسيس من عالم مليئ بالحقد
قافلة تحمل الأوهام على انها حقيقة من نسج خيال الواقع
لحظات سكون بعدها عاصفة من الأسئلة متوجة بأجوبة غير محببة
عاصفة هوجاء تزين تلك الرياح على انها
حب وشوق
تأسرنا خطاوينا وتقيدها السطور
تلك هي اللحظات الحاسمة التي تحيك لنا وتغزلها الأيام
ببريق من بعض عبق ذكرياتنا الساذجة المحيطة بنا في كل الأتجاهات
لحظات وننكون عكس تيار يدفعنا نحو تلك
الأحاسيس الباردة
نتلو تلك الأحرف على مسامع الحياة وننتظر الرد
إما ان يكون لصالحنا إما أن يكون جارف يسحق بنا مشاعرنا
التي ترتوي من ظمأ الحياة
وها هي تلك الحكاية تبدأ من جديد بقافلة تأبى الإنتظار
على أمل ان تكون الحياة أكثر واقعية
سكون بعد عاصفة يرتدي بنا الصمت ألوان
تحيك لنا بمغزل أضلعنا
تلك الروايات القاتمة
بحبر من دماء ممزوجة ببعض من حبر الحياة
ترتدي فينا الأحاسيس القاتمة نوعاً من حب الذات مع النفور
من بعض ما نملك من محبة تأسر فينا خطاوينا نستوعب كل تلك
اللحظات بعد تشييع الحب فينا الى مثواه الأخير
ليعلن أن للإنكسارات لحظات وداع ذات محور
يكون عدم انكفاء من تلك المحطات التي تتعثر بنا بين وهم وحنين
ونعلن أن للصمت جناح يتطاير رغماً عنا محدثاً ألماً
في النفوس صاحبة الفكر المعطاءة
ونعلن أن لسكوتنا عن ذاك الحق لغة خاصة فينا لا يتقنها غير من إلتزم الصمت لحكمة بالغة به أثر عميق
رغماً عنا ورغماً عن تلك الجراح التي تنزف
وتزف خبر مأساوي تحرك فينا الثأر وتلعن واقع نجعل من الصمت حكمة تدوي
رغم عن انف من تسحقهم كلمة حق تقال
رغم تلك الإهداءات والجراح الغير مسبوقة بالإنذار
فكانت مشوهة المعالم تمتص الغضب وحدها
وتلتزم الصمت رغم ذاتها الثائرة وتحط ببرودة قلب من نار
على جراح الأيام تتثقف من ذاتها خلف تلك الأقاويل التي تسبق الحكايات
علً ان يكون لها من الحكمة نصيب
نرى أخطاءنا نجعل منها محطة انتظار
دون التقدم لشريان الحياة النابض فينا
لحظات قبل البدء بمشوار الحياة الذي لا بدّ منه
بطريق يعزلنا عن أمانينا
لقاحات تبعدنا عن ذاك الطريق
أكثر من ذي قبل وتروي بنا ظمأ عطش الأيام
حالما لم تعد يستوعب الواقع رغم كل هذا
تتشتت أفكارنا لحظات لنستوعب ما يجري
بهدوء نتقمص الواقع
علّنا نعيش تلك اللحظات الفريدة
بنقاء ذاتي يحتل قلوبنا
بعيداً عن كل ما يؤرق ذاكرتنا التي تأبى
نسيان دمل جراح الأيام تقرّح داخلي
فكانت الجراح تلك التي يهدينا إياها البشر
الذين كانوا ولا يزالوا معنا بأرواحنا
رغم كل هذا يبقى لهم بقلبنا مكان
فجراحهم نستقبلها :كأنها ورود من ربيع الحياة
كي لا نحقد عليهم
فلا بد للذكرى ان تؤرق ربيع يومهم
وليستوعبوا معنى الجرح أكثر فلا بدّ من مقابل
بتلك الأوهام الساكنة خلف ستار الحب
بغض من نوع آخر
لحظات وتأتي تلك الآمال لتنعش الفكر
وتؤول الأحلام على انها حقيقة نتربع خلفها
ونجعل من مقدمتها حياة نحياها على أمل السلام الداخلي يكون من منبع الشعور