الوفاء طبـ ع ـي
10-10-2011, 01:02 PM
أنهت لجنة الحماية الاجتماعية في منطقة نجران أمس، فصول مأساة الطفل المعنف محمد، وغادر المستشفى برفقة والدته وطيف ابتسامة ترتسم على ملامحه البريئة. وجاء في حيثيات اللجنة التي سلمت الطفل إلى جده لأمه بأن الحلول التي تضمن سلامة الطفل تتمثل في بقائه بالقرب من أمه والعيش معها في منزل والدها في منطقة عسير، فيما تولت اللجنة تقريب وجهات النظر بين أفراد الأسرتين، واستدعت جد الطفل لأبيه وجده لأمه، خاصة أنهما من أسرة واحدة، وبينت أن عليهما مراعاة ظروف الطفل والمتمثلة في أن يعيش في كنف أمه.
وكانت لجنة الحماية زارت الطفل في المستشفى برفقة رئيس مركز حماية الطفل في المنطقة الدكتورة منيرة آل ضاوي، والمدير الطبي في المستشفى ومساعد مدير إدارة العلاقات والإعلام والتوعية في صحة نجران خالد جار الله آل بلابل. وفي حينه خاطب رئيس لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة بالإنابة عبدالله آل مستنير إدراة المستشفى على ضرورة السماح للطفل بالمغادرة برفقة جده لأمه؛ بناء على توصيات أعضاء اللجنة.
كما راجعت لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة رئيس فرع هيئة التحقيق والادعاء العام سعد بن عايض الشهراني، وطرحت عليه الحلول التي توصلت إليها اللجنة وناقشت معه سرعة الإفراج عن والد الطفل وزوجته، خاصة أن لديهما طفلة تبلغ من العمر تسعة أشهر وتحتاج أن تكون أمها برفقتها، خاصة أنها تعتمد على الرضاعة الطبيعية.
من جهته، أكد رئيس لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة بالإنابة عبدالله حسن آل مستنير لـ «عكاظ»، أن أعضاء لجنة الحماية الاجتماعية تمكنوا من إنهاء القضية لحماية الطفل تمشيا مع تعليمات صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة نجران، موضحا أنه جرى التعامل مع القضية من جانب اجتماعي إنساني لكون القضية اجتماعية من الدرجة الأولى.
وأبان آل مستنير بأن هذا الإجراء الإنساني جرى بمباركة وموافقة إمارة المنطقة التي تحرص على حل القضايا بشكل عاجل، خاصة القضايا الإنسانية.
في المقابل، كشف مصدر لـ «عكاظ» أن هيئة التحقيق والادعاء العام أطلقت سراح الأب وزوجته بالكفالة بناء على توصيات لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة، موضحا بأنه تم الإفراج عن الأب والزوجة بالكفالة الحضورية وليس بشكل نهائي؛ لكون التحقيق في القضية رهن الإجراءات لاستكمال الحيثيات الخاصة بها.
يشار إلى أن لجنة الحماية في المنطقة تضم في عضويتها كلا من عضو إمارة منطقة نجران محمد العتيبي، عضو مندوب الشؤون الصحية في المنطقة ناصر علي آل حيدر، فضلا عن أعضاء الفريق التنفيذي من مركز التأهيل الشامل في نجران أخصائي نفسي محمد عسيري، أخصائي اجتماعي علي حسن بالحارث، مراقب اجتماعي عبده علي خلف، وعضوة الفريق النسائي مرزوقة آل عدينان.
يذكر أن «عكاظ» نشرت ملابسات قضية الطفل المعنف خلال الأيام الماضية حتى أثمرت بإعادته إلى كنف أمه.
أنهت لجنة الحماية الاجتماعية في منطقة نجران أمس، فصول مأساة الطفل المعنف محمد، وغادر المستشفى برفقة والدته وطيف ابتسامة ترتسم على ملامحه البريئة. وجاء في حيثيات اللجنة التي سلمت الطفل إلى جده لأمه بأن الحلول التي تضمن سلامة الطفل تتمثل في بقائه بالقرب من أمه والعيش معها في منزل والدها في منطقة عسير، فيما تولت اللجنة تقريب وجهات النظر بين أفراد الأسرتين، واستدعت جد الطفل لأبيه وجده لأمه، خاصة أنهما من أسرة واحدة، وبينت أن عليهما مراعاة ظروف الطفل والمتمثلة في أن يعيش في كنف أمه.
وكانت لجنة الحماية زارت الطفل في المستشفى برفقة رئيس مركز حماية الطفل في المنطقة الدكتورة منيرة آل ضاوي، والمدير الطبي في المستشفى ومساعد مدير إدارة العلاقات والإعلام والتوعية في صحة نجران خالد جار الله آل بلابل. وفي حينه خاطب رئيس لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة بالإنابة عبدالله آل مستنير إدراة المستشفى على ضرورة السماح للطفل بالمغادرة برفقة جده لأمه؛ بناء على توصيات أعضاء اللجنة.
كما راجعت لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة رئيس فرع هيئة التحقيق والادعاء العام سعد بن عايض الشهراني، وطرحت عليه الحلول التي توصلت إليها اللجنة وناقشت معه سرعة الإفراج عن والد الطفل وزوجته، خاصة أن لديهما طفلة تبلغ من العمر تسعة أشهر وتحتاج أن تكون أمها برفقتها، خاصة أنها تعتمد على الرضاعة الطبيعية.
من جهته، أكد رئيس لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة بالإنابة عبدالله حسن آل مستنير لـ «عكاظ»، أن أعضاء لجنة الحماية الاجتماعية تمكنوا من إنهاء القضية لحماية الطفل تمشيا مع تعليمات صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة نجران، موضحا أنه جرى التعامل مع القضية من جانب اجتماعي إنساني لكون القضية اجتماعية من الدرجة الأولى.
وأبان آل مستنير بأن هذا الإجراء الإنساني جرى بمباركة وموافقة إمارة المنطقة التي تحرص على حل القضايا بشكل عاجل، خاصة القضايا الإنسانية.
في المقابل، كشف مصدر لـ «عكاظ» أن هيئة التحقيق والادعاء العام أطلقت سراح الأب وزوجته بالكفالة بناء على توصيات لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة، موضحا بأنه تم الإفراج عن الأب والزوجة بالكفالة الحضورية وليس بشكل نهائي؛ لكون التحقيق في القضية رهن الإجراءات لاستكمال الحيثيات الخاصة بها.
يشار إلى أن لجنة الحماية في المنطقة تضم في عضويتها كلا من عضو إمارة منطقة نجران محمد العتيبي، عضو مندوب الشؤون الصحية في المنطقة ناصر علي آل حيدر، فضلا عن أعضاء الفريق التنفيذي من مركز التأهيل الشامل في نجران أخصائي نفسي محمد عسيري، أخصائي اجتماعي علي حسن بالحارث، علي حسن بالحارث، مراقب اجتماعي عبده علي خلف، وعضوة الفريق النسائي مرزوقة آل عدينان.
وكانت لجنة الحماية زارت الطفل في المستشفى برفقة رئيس مركز حماية الطفل في المنطقة الدكتورة منيرة آل ضاوي، والمدير الطبي في المستشفى ومساعد مدير إدارة العلاقات والإعلام والتوعية في صحة نجران خالد جار الله آل بلابل. وفي حينه خاطب رئيس لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة بالإنابة عبدالله آل مستنير إدراة المستشفى على ضرورة السماح للطفل بالمغادرة برفقة جده لأمه؛ بناء على توصيات أعضاء اللجنة.
كما راجعت لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة رئيس فرع هيئة التحقيق والادعاء العام سعد بن عايض الشهراني، وطرحت عليه الحلول التي توصلت إليها اللجنة وناقشت معه سرعة الإفراج عن والد الطفل وزوجته، خاصة أن لديهما طفلة تبلغ من العمر تسعة أشهر وتحتاج أن تكون أمها برفقتها، خاصة أنها تعتمد على الرضاعة الطبيعية.
من جهته، أكد رئيس لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة بالإنابة عبدالله حسن آل مستنير لـ «عكاظ»، أن أعضاء لجنة الحماية الاجتماعية تمكنوا من إنهاء القضية لحماية الطفل تمشيا مع تعليمات صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة نجران، موضحا أنه جرى التعامل مع القضية من جانب اجتماعي إنساني لكون القضية اجتماعية من الدرجة الأولى.
وأبان آل مستنير بأن هذا الإجراء الإنساني جرى بمباركة وموافقة إمارة المنطقة التي تحرص على حل القضايا بشكل عاجل، خاصة القضايا الإنسانية.
في المقابل، كشف مصدر لـ «عكاظ» أن هيئة التحقيق والادعاء العام أطلقت سراح الأب وزوجته بالكفالة بناء على توصيات لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة، موضحا بأنه تم الإفراج عن الأب والزوجة بالكفالة الحضورية وليس بشكل نهائي؛ لكون التحقيق في القضية رهن الإجراءات لاستكمال الحيثيات الخاصة بها.
يشار إلى أن لجنة الحماية في المنطقة تضم في عضويتها كلا من عضو إمارة منطقة نجران محمد العتيبي، عضو مندوب الشؤون الصحية في المنطقة ناصر علي آل حيدر، فضلا عن أعضاء الفريق التنفيذي من مركز التأهيل الشامل في نجران أخصائي نفسي محمد عسيري، أخصائي اجتماعي علي حسن بالحارث، مراقب اجتماعي عبده علي خلف، وعضوة الفريق النسائي مرزوقة آل عدينان.
يذكر أن «عكاظ» نشرت ملابسات قضية الطفل المعنف خلال الأيام الماضية حتى أثمرت بإعادته إلى كنف أمه.
أنهت لجنة الحماية الاجتماعية في منطقة نجران أمس، فصول مأساة الطفل المعنف محمد، وغادر المستشفى برفقة والدته وطيف ابتسامة ترتسم على ملامحه البريئة. وجاء في حيثيات اللجنة التي سلمت الطفل إلى جده لأمه بأن الحلول التي تضمن سلامة الطفل تتمثل في بقائه بالقرب من أمه والعيش معها في منزل والدها في منطقة عسير، فيما تولت اللجنة تقريب وجهات النظر بين أفراد الأسرتين، واستدعت جد الطفل لأبيه وجده لأمه، خاصة أنهما من أسرة واحدة، وبينت أن عليهما مراعاة ظروف الطفل والمتمثلة في أن يعيش في كنف أمه.
وكانت لجنة الحماية زارت الطفل في المستشفى برفقة رئيس مركز حماية الطفل في المنطقة الدكتورة منيرة آل ضاوي، والمدير الطبي في المستشفى ومساعد مدير إدارة العلاقات والإعلام والتوعية في صحة نجران خالد جار الله آل بلابل. وفي حينه خاطب رئيس لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة بالإنابة عبدالله آل مستنير إدراة المستشفى على ضرورة السماح للطفل بالمغادرة برفقة جده لأمه؛ بناء على توصيات أعضاء اللجنة.
كما راجعت لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة رئيس فرع هيئة التحقيق والادعاء العام سعد بن عايض الشهراني، وطرحت عليه الحلول التي توصلت إليها اللجنة وناقشت معه سرعة الإفراج عن والد الطفل وزوجته، خاصة أن لديهما طفلة تبلغ من العمر تسعة أشهر وتحتاج أن تكون أمها برفقتها، خاصة أنها تعتمد على الرضاعة الطبيعية.
من جهته، أكد رئيس لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة بالإنابة عبدالله حسن آل مستنير لـ «عكاظ»، أن أعضاء لجنة الحماية الاجتماعية تمكنوا من إنهاء القضية لحماية الطفل تمشيا مع تعليمات صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة نجران، موضحا أنه جرى التعامل مع القضية من جانب اجتماعي إنساني لكون القضية اجتماعية من الدرجة الأولى.
وأبان آل مستنير بأن هذا الإجراء الإنساني جرى بمباركة وموافقة إمارة المنطقة التي تحرص على حل القضايا بشكل عاجل، خاصة القضايا الإنسانية.
في المقابل، كشف مصدر لـ «عكاظ» أن هيئة التحقيق والادعاء العام أطلقت سراح الأب وزوجته بالكفالة بناء على توصيات لجنة الحماية الاجتماعية في المنطقة، موضحا بأنه تم الإفراج عن الأب والزوجة بالكفالة الحضورية وليس بشكل نهائي؛ لكون التحقيق في القضية رهن الإجراءات لاستكمال الحيثيات الخاصة بها.
يشار إلى أن لجنة الحماية في المنطقة تضم في عضويتها كلا من عضو إمارة منطقة نجران محمد العتيبي، عضو مندوب الشؤون الصحية في المنطقة ناصر علي آل حيدر، فضلا عن أعضاء الفريق التنفيذي من مركز التأهيل الشامل في نجران أخصائي نفسي محمد عسيري، أخصائي اجتماعي علي حسن بالحارث، علي حسن بالحارث، مراقب اجتماعي عبده علي خلف، وعضوة الفريق النسائي مرزوقة آل عدينان.